العميد طارق :القوى الوطنية تتُقرِّب من النصر المؤزر واستعادة الدولة ومعركة اليمنيين ضد الحوثيين هي معركة أجيال ولن تتوقف إلا بدفن خرافة الولاية
عملية نوعية بالعبر.. أخطر عصابات التهريب تقع في قبضة القوات المسلحة
الحكومة الشرعية تتحدث عن جهود استئناف تصدير النفط
طارق صالح: ''مأرب قلعة الجمهورية وعصية على الحوثيين''
مفاجأة اقتصادية.. دولة عربية تمتلك 162 طنًا من الذهب
ما هو الإعلان الدستوري الذي جرى إقراره في سوريا وماذا منح للشرع؟
القمر يتحول إلى اللون الأحمر في خسوف مثير يستمر لساعات
مأرب تكرم 48 حافظا وحافظة في ختام المسابقة الرمضانية
بعد 20 يوما فقط الحوثيون على موعد قاس من العقوبات الأميركية هي الاولى منذ إنقلابهم على الشرعية
دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
هل أخبروكم عن عزتكم أين ذهبت؟
هل شرحوا لكم عن جمعكم أين تشتت؟
هل وصلت لكم رسالة فلسطين ؟!
نعم سطرت غزة أحد المدن الفلسطينية أروع البطولات اللتي لم يكن من المتوقع هذا الصمووود الأسطوري والبطولي من شعبها ومقاومتها رغم خذلان كل العالم لها..
لم تكن غزة تنتضر نصراً من أحد بل تحملت على عاتقها حماية معتقد وهوية وثقافة هذه الأمة بأكملها!
لم يقدم للقضية الأولى سوى الإدانة والتصريحات اللتي تهب مع الرياح وكأنهم بذلك قد نصروا فلسطين وأولى القبلتين وثالث الحرمين وغزة العزة ولكنهم غير مدركين لخنوعهم وخضوعهم وخوفهم وضعفهم أمام الصهاينة المغتصبين المحتلين ،ونسوا أنهم شرذمة لايقاتلون إلا في قرى محصنة..
علمتنا غزة الدفاع عن الدين عن الكرامة عن الوطن عن الحرية عن الهوية،
أعادة لنا مجدنا وعزنا
حققت من ينصرالله ينصره رغم ماضحوا به وماسيضحوا به فهذا ثمن لم ولن تدفعه لأجلها فقط بل لأجل الأمة العربية والإسلامية
رغم ذلك العرب والمسلمين لو أستطاعوا أن ينهضوا ويمسحوا الذل من على رؤوسهم لأنتصرت فلسطين ولتحررت الدول العربية قبل ذلك..
لأن فلسطين حرة وباقي العالم محتل.