طارق صالح يعلق على الضربات الأمريكية ضد الحوثيين.. ماذا قال؟
بدعم قطري ..افتتاح قرية سكنية تحوي 55 وحدة مخصصة للنازحين الأكثر احتياجاً بمحافظة مأرب
قطاع الطلاب بحزب الإصلاح بأمانة العاصمة يحيي أمسية رمضانية بحضور حاشد
الإفراج عن مئات السجناء بتوجيهات رئاسية
وزير الدفاع يبلغ الحكومة الفرنسية: القوات المسلحة بمختلف تشكيلاتها تعمل بانسجام تام عبر هيئة العمليات المشتركة وتأمين الملاحة الدولية مرهون بدعمها
عيدروس الزبيدي يستفز حلف قبائل حضرموت.. دعوة عاجلة لمناقشة تهديدات المجلس الانتقالي
وزير الخارجية الإيراني يهرول الى سلطنة عمان في زيارة غير معلنة .. تفاصيل
سلطنة عمان تحذر من تداعيات استمرار النهج العسكري الأمريكي الذي يستهدف مليشيا الحوثي
بن مبارك يقود إجتماعاً مشتركاً بين الحكومة اليمنية والأمم المتحدة يخرج بنتائج هامة واستراتيجية
عاجل.. عبدالملك الحوثي: ''قرارنا بحظر الملاحة يخص العدو الإسرائيلي فقط''
قال مركز حقوقي نرويجي إن عدد النازحين داخلياً نتيجة النزاعات المسلّحة والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان في العالم تضاعف في نهاية العام 2012، مشيراً إلى أن السبب الرئيسي لذلك هو زيادة النازحين داخلياً في سوريا خمس مرات.
وبحسب تقرير جديد لمركز رصد النزوح الداخلي، فإن عدد أولئك النازحين داخلياً بلغ في نهاية العام الماضي 28.8 مليون شخص أي بزيادة 2.4 مليون شخص عن العام الذي سبقه.
ولفت المركز -وهو مؤسسة دولية رائدة في رصد النزوح الداخلي في جميع أنحاء العالم- إلى أن هذا الرقم هو الأعلى منذ أن بدأ المركز يسجّل البيانات المتعلقة بأعداد النازحين داخلياً.
يشار إلى أن النازحين داخلياً لا يعتبرون لاجئين، ولا يستفيدون من الحماية الدولية لأنهم لم يجتازوا الحدود.
وذكرت كيت هالف مديرة المركز -الذي أنشأه المجلس النرويجي للاجئين عام 1998- أن معظم الارتفاع في عدد الأشخاص النازحين داخلياً، يعود إلى 2.4 مليون شخص نزحوا بسبب الأزمة داخل سوريا بحلول نهاية 2012.
ووصفت النزوح الداخلي في سوريا بأنه مثل كرة ثلج، وحذرت من أنه سيستمر في التسارع حتى إيجاد حل للأزمة السورية.
ومن أبرز النقاط الواردة في التقرير، أن 20% من الزيادة العالمية في عدد النازحين داخلياً عام 2012 كانت في الشرق الأوسط. أما منطقة جنوب الصحراء الأفريقية فتبقى المنطقة ذات العدد الأعلى للنازحين داخلياً والبالغ 10.4 ملايين شخص عام 2012.
أما البلد الذي يضم أعلى عدد للنازحين داخلياً فهو كولومبيا، ويقدرون بنحو خمسة ملايين شخص.