الإدارة الأمريكية تتعمد إخفاء الأرقام الحقيقة... واشنطن تغرق إسرائيل بالمساعدات العسكرية تعرف على ابسط الأرقام حريق مخيف يلتهم أحد حافلات النقل السياحي بمحافظة أبين كانوا في طريقهم الى السعودية تاجر الموت بموسكو يعقد أكبر صفقة لبيع الأسلحة الروسية للمليشيات الحوثية في اليمن لضرب الملاحة الدولية وزير الدفاع يفتح ملف التعاون مع أمين التحالف الإسلامي العسكري بالرياض تراجعات بأسعار النفط بعد أكبر مكاسب أسبوعية في نحو عامين حركة حماس تفاجئ تل أبيب في ذكرى طوفان الأقصى برشقة صاروخية هزت المنطقة إسرائيل لأول مرة تحيي ذكرى «هجوم حماس»... وتكشف عن خسائرها الولايات المتحدة الأمريكية تقدم عرضا لإسرائيل مقابل الامتناع عن مهاجمة أهداف معينة في إيران بعد بشرى الانتصار الأخيرة والمفاجئة في الجيش... عودة آلاف السودانيين من مصر إلى بلادهم 7 لاعبين لديهم أعلى قيمة سوقية حين قرار الاعتزال
في إحدى المدن تم افتتاح متجر لبيع (الأزواج) حيث يمكن للمرأة الذهاب لاختيار زوج بنفسها ومن بين التعليمات التي وضعت في المدخل حول أسلوب عمل المتجر : أن للمرأة فرصة الدخول مرة واحدة للمتجر ! ويمكن الاختيار من أحد الطوابق أو الذهاب إلى الطابق الآخر الأعلى منه ولكن لا يمكن النزول إلى أسفل.
دخلت إحدى النساء (لمتجر الأزواج) لاختيار زوج لها
في مدخل الطابق الأول علامة :
الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله
وفي مدخل الطابق الثاني علامة :
الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم
وفي مدخل الطابق الثالث علامة :
الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله
ويحبون أطفالهم وشكلهم جذاب
وكانت المرأة تـفكـر 'واو ولكن سأستمر بالصعود'
وقد وصلت إلى الطابق الرابع لتجد علامة :
الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم وشكلهم جذاب ويساعدون زوجاتهم في أعمال المنزل
فتعجبت في خلجات نفسها
' يا إلهي إني لا أستطيع التحمل سأوافق '
ولكنها استمرت بالصعود
وفي مدخل الطابق الخامس وجدت علامة :
الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون أطفالهم وشكلهم جذاب ولهم قابلية رومانسية عالية لمغازلة زوجاتهم دائماً
وكادت أن تطأ قدمها ذلك الطابق إلا أنها استمرت بالصعود
وفي مدخل الطابق السادس وجدت علامة :
أنـت الـزائـرة رقـم 4.363.012
ليس هناك أي رجال في هذا الطابق
لأن هذا الطابق وجد خصيصا كبرهان أن النساء لا يمكن إرضاؤهن شكراً للتسوق في 'متجر الأزواج' وانتبهي لخطواتك وأنتِ تخرجين ونتمنى لكِ يوما سعيداً