عاجل: الدفاع الأمريكية تعلن مقتل عشرات القادة الحوثيين بينهم عسكريين وتكشف حصيلة ''الموجة الأولى'' من ضرباتها وعدد الأهداف التي قصفتها
الرئيس اليمني يدعو المجتمع الدولي لمعاقبة الحوثيين كما فعلت أمريكا ويتحدث عن السبيل الوحيد لإنهاء التهديدات الإرهـ.ابية
ترامب يتوعد إيران بعواقب وخيمة ويحملها مسؤولية هجمات الحوثيين
عاجل: أمريكا تكشف متى ستتوقف ضرباتها ضد الحوثيين
غارات أمريكية تدمر مصنعًا في الحديدة
جدول مواعيد مباريات ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
استهداف الأمم المتحدة واشتباكات دامية.. ماذا يحدث في جنوب السودان
بطارية نووية يمكنها العمل 100 عام دون شحن.. ما قصتها ؟
حرب الإقتصاد… زيادة الرسوم الجمركية بين أميركا وأوروبا تهدد بـ9.5 تريليون دولار سنوياً
300 مليون يورو مساعدة ألمانية لسورية
الهروب الكبير" فيلم أمريكي يمتد بزمنه إلى أسرى الحرب العالمية الثانية.. يبدأ بعمل مجهد إسطوري للهروب من سجن النازية.. وينتهي بالقبض عليهم واصطيادهم واحداً تلو الآخر.
هروب قاعدة الجهاد يوم أمس من حجة "لم يكن أمريكي النهاية.. وسيكلل الفرار كالعادة بالفوز العظيم.
ومن سجن الأمن السياسي في صنعاء إلى سجن حجة يتكرر ذات السيناريو.. ذات اللاعب:
قاعدة جهادية جاهزة تحت الطلب الحكومي.. وحاضنة ومفرخة رسمية المنشأ. أما الهدف, مجال عمله: الأبعدون والأقربون.. الاشقاء والاصدقاء.. كل الأغراب ودول الجوار.
ابتزاز يتحرك باتجاه خزانات الدول: المال مقابل الحماية ما لم فناب القاعدة في أعل] لياقته الجهادية لإلتهام أمنكم.
"شراكة الحماية" هواية يمنية تبدأ من أكل شقاء عمر المستثمر.. وتنتهي بابتلاع أمن وسلام الآخرين.. عبر بوابات الإرهاب ويبقى اللاعب واحد:
قصر رئاسي.. وجنود تحت الطلب يتحركون خارك الكاكي وبعناوين قاعدية جاهزة دوماً للفرار / للانفجار.
في اليمن لم يعد الهروب الكبير مقنعاً خارج سياق الخيبة اليمنية.. وذهنية زعران الشوارع.. وعقلية المافيا.
الهروب مسلسل سلق وطبخ على عجل.. من قبل عجول أمنية.. تجيد هندسة خلايا أنابيب الأجهزة.. تحت مسمى القاعدة أفراداً وبيانات.. وببرنامج عمل عنوانه:
المال ابن الرصاص.. القتل وظيفة اسماخ النظام.. والصمت في وجه حجب أموال النفط ابن خطيئة.. ابن حرام.
هل هناك رابط سياسي تقني بين مانحي الهبات.. وبين إطلاق كتائب القاعدة الآن؟
نعم يوجد رابط واحد.. ولمزيد من التفاصيل انقر على:
مؤتمر مانحي لندن دبليو.. دبليو.. القصر الرئاسي كوم.