اليمن تعلن موقفها من القصف الإسرائيلي على قطاع غزه
الحوثيون ينهبون مخازن برنامج الغذاء العالمي بمحافظة صعدة
الكشف عن اسم قيادي حوثي قُتل في الغارات الأمريكية الأخيرة
سلسلة غارات أمريكية دمرت مخزنًا سريًا استراتيجيًا داخل معسكر للحوثيين في الحديدة
تقرير حقوقي شامل بين يدي العليمي.. توجيهات رئاسية بتسهيل عمل لجنة التحقيق الوطنية والتعامل بمسئولية مع ما يرد في تقاريرها
شرطة مأرب تقيم البرنامج التوجيهي الرمضاني لمنتسبيها في الوحدات الأمنية بالمحافظة
حماس تنعي ثُلة من كبار قادتها استشهدوا في العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة ''الأسماء''
أبناء إقليم عدن بمأرب يقيمون أمسية رمضانية في إطار رفع الجاهزية والاستعداد لمعركة التحرير القادمة.
الجهاد الإسلامي تعلن استشهاد الناطق باسم جناحها العسكري وتكشف هويته
أبناء حضرموت يطالبون برحيل عيدروس الزبيدي ... وبن حبريش يوبخ الانتقالي.. هم يجندون خارج الدولة ومعسكراتهم خارج الدولة وأعلامهم غير أعلام الدولة
١- سياسياً:
اليمن نظام جمهوري غير قابل لمسار سياسي يسلب إرادته ، وينتزع حقه في اختيار من يحكمه لصالح طائفة سلالية عنصرية تسعى لتعطيل الحياة السياسية ومصادرة الحريات المشروعة للشعب .
٢-حضارياً:
اليمني يمثل العمق العربي بتاريخه وتراثه بينما المشروع الحوثي امتداد لميراث الصفويين الفرس وآل ساسان يعكس هُوية وثقافة دخيلة ومستوردة .
٣- فكرياً:
الحركة الحوثية ذات بعد عقائدي وأيدلوجي متطرف يسعى لفرض عقيدته بالعنف والإرهاب يستند إلى مزيج من المعتقدات القريبة من الفكر الجعفري الاثني عشري الصفوي مخالف لما عليه الأغلبية من أبناء الشعب اليمني .
٤-أخلاقياً:
الحوثية تمارس سلوكيات تتنافى مع الأخلاق والعرف العام لدى الشعب اليمني الذي يرفض اقتحام المنازل وتفجيرها في الخصومات مهما كانت أو السطو على منازل الناس والتعدي على خصوصياتهم كما أنها تمتهن الكذب والنفاق والتقية والغش والتزوير والتضليل .
٥- إنسانياً :
لن يتقبل الشعب اليمني فكرة الطبقية الإستعلائية والفرز العنصري بين أبنائه فالناس سواسية كأسنان المشط لاتسيد فيه لفئة على الناس .
٦- اقتصادياً:
المال مال الله وليس لطائفة أن تستأثر على الشعب باختصاصات مالية كالخمس وأنواع الجبايات ونهب ثروات الشعب العامة وغيرها مع التخادم لتمكين إيران من ثروات اليمن .
٧- وطنياً:
الحوثية لا تمتلك مشروعاً وطنياً وإنما هي أداة لإشعال الفتن مع الشعب ومع الجوار وتهديد للسلم الإقليمي والدولي لصالح المشروع الإيراني.