عاجل: الدفاع الأمريكية تعلن مقتل عشرات القادة الحوثيين بينهم عسكريين وتكشف حصيلة ''الموجة الأولى'' من ضرباتها وعدد الأهداف التي قصفتها
الرئيس اليمني يدعو المجتمع الدولي لمعاقبة الحوثيين كما فعلت أمريكا ويتحدث عن السبيل الوحيد لإنهاء التهديدات الإرهـ.ابية
ترامب يتوعد إيران بعواقب وخيمة ويحملها مسؤولية هجمات الحوثيين
عاجل: أمريكا تكشف متى ستتوقف ضرباتها ضد الحوثيين
غارات أمريكية تدمر مصنعًا في الحديدة
جدول مواعيد مباريات ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
استهداف الأمم المتحدة واشتباكات دامية.. ماذا يحدث في جنوب السودان
بطارية نووية يمكنها العمل 100 عام دون شحن.. ما قصتها ؟
حرب الإقتصاد… زيادة الرسوم الجمركية بين أميركا وأوروبا تهدد بـ9.5 تريليون دولار سنوياً
300 مليون يورو مساعدة ألمانية لسورية
نحن حزب سياسي يلوذ بمدنيته ويقاوم بأدواته المدنية ويقف خلف الإرادة السياسية والوطنية في مواجهة الاخطار والمهددات
ويساند مؤسسات الدولة وعلي رأسها الجيش في حماية البلد ضد كل العدوانات ضمن الاجماع الوطني العام
نحن ننتصر باستمرارنا في ميدان السياسة دعاة نضال بفروسية ونبل. متسلحين بثقافتنا المدنية الراسخة ويقينياتنا الصلبة ان لا خلاص يأتي من فوهات البنادق وسنظل نستدعي الجميع شركاء مختلفين مؤتلفين نتنافس معهم من اجل خير البلاد عبر الوسائل والادوات السياسية ووفق القواعد الدستورية الديمقراطية المشروعة و المقرة
لا عداوة ولا خصومة وانما التنافس المحكوم بالدستور والقانون وبالمواثيق والمبادئ والاخلاقيات هذا ماظل الاصلاح يناضل في سبيله على امتداد مسيرته
للإصلاح تاريخ من الممارسة السياسية والادوار الوطنية والحضور المدني مايعصمه ويقيه السقوط في أية صراعات بدائية يحددها التخلف ومازال يرفض علي نحو مطلق كل الرايات العصبوية والدعوات العنصرية والفرز المذهبي والمناطقي والسلالي ويمثل منتسبوه
التجسيد الأكمل لحزب المواطنة المتجاوز لكل اشكال وصور التمييز والتصنيف والفرز .
الاصلاح حزب سياسي مدني نهجه وتاريخه وممارسته وتحالفاته وشراكاته وخطابه وادائه وحضوره االعام مسارواضح يستعصي على التشويش والتزييف والتضليل والحجب
وسيظل متشبثا بهذا المسار متسلحا بخبرته وثقافته السياسية المدنية وتجاربه المتراكمة في النضال من أجل يمن الحرية والعدالة والمواطنة المتساوية مكافحا العداوات والنعرات والحزازات والرايات العصبوية وكل ما يهدد أمن وسلامة وتماسك المجتمع اليمني عموما