أجهزة الأمن تضبط كميات كبيرة من مخازن الذخيرة في محاولة تهريبها جنوب اليمن
حيث الإنسان يصنع السعادة لصانع سعادة الأطفال.. رحلة التنقل بين محطات الألم والحرمان.. تفاصيل الحكاية
بشكل عاجل الرياض توفد طائرة خاصة الى مطار سيئون وتستدعي رئيس حلف قبائل حضرموت وقائد قوات الحماية الحضرمية
في موقف مخزي.. الرئاسة الفلسطينية تدين تصرفات حماس وتصفها بـ ''غير المسؤولة''
حسن نصرالله «يعيد» طبيبة لبنانية علوية من أمريكا الى لبنان بالقوة
اليمن تعلن موقفها من القصف الإسرائيلي على قطاع غزه
الحوثيون ينهبون مخازن برنامج الغذاء العالمي بمحافظة صعدة
الكشف عن اسم قيادي حوثي قُتل في الغارات الأمريكية الأخيرة
سلسلة غارات أمريكية دمرت مخزنًا سريًا استراتيجيًا داخل معسكر للحوثيين في الحديدة
تقرير حقوقي شامل بين يدي العليمي.. توجيهات رئاسية بتسهيل عمل لجنة التحقيق الوطنية والتعامل بمسئولية مع ما يرد في تقاريرها
" مأرب برس - خاص "
اليمن وباكستان ، هما الدولتان الوحيدتان اللتان يعطي نظامهما الضوء الأخضر للطائرات الأمريكية لقتل مواطنيهما على ترابهما الوطني ، ولكن فيما يبدو أن النظام الباكستاني أشد وقاحةً واسترخاصاً لدماء مواطنيه ، وأكثر استخفافاً بسيادته الوطنية .
فإذا كان النظام اليمني قد سمح لمرة واحدة فقط (نسأل الله ألا تتكرر) للطائرات الأمريكية بذبح مواطن يمني بذريعة محاربة الإرهاب ، واشترط النظام اليمني أن يكون الذبح على الطريقة العربية الأصيلة (في وسط الصحراء) حتى لا تمتد سكين الذبح الأمريكية إلى ما سوى المستهدف من الذبح وبعض من أعوانه ، فقد سمح النظام الباكستاني للطائرات الأمريكية مرتين بذبح مواطنيه على الطريقة الأمريكية البشعة (قصف عشوائي) يذهب ضحيته النساء والرجال ، الشيوخ والأطفال بلا تمييز .
ولعل قصف الطائرات الأمريكية اليوم لمدرسة دينية باكستانية ذهب ضحيته أكثر من خمسة وثمانين طالباً باكستانياً بريئاً ، يعد من أبشع صور استخفاف النظام الباكستاني بسيادته الوطنية ، ومن أكبر أدلة استرخاص النظام بدماء شعبه ، ولعله أصبح من الضرورة إسقاط هذا النظام بأي وسيلة حتى يحافظ الشعب الباكستاني على ما تبقى له من كرامة وسيادة .
وللاطلاع على تفاصيل الخبر ، يرجى الضغط على الرابط التالي :
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/E2171900-25A6-4ED7-A3F4-A8E07C6FE5C0.htm