حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
مباحثات أمريكية فرنسة وتبادل معلومات لتعزيز استهداف مليشيا الحوثي
مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
رئيس هيئة الأركان يصل الخطوط الاولى الجبهات الجنوبية بمأرب لتفقد المُقاتلين
تعرف على قيادات الشرعية التي قدمت من الرياض لأداء صلاة العيد بمدينة عدن
من هي الجهة التي وجهت بقطع تغذية الجيش وعرقلة صرف مرتباتهم.؟
رشاد العليمي يجري اتصالاً بالرئيس هادي والفريق علي محسن
وصول قاذفات نووية شبحية بعيدة المدى الى قواعد أمريكية بالقرب من إيران ووكلائها في المنطقة ... مشهد الحرب القادم
في مستهل الكلمة الأولى لصحيفة "مأرب برس " وفي تلويحة من صباح يوم جديد يضاف إلى أيام الصحافة اليمنية ندشن معكم العدد الأول من أعداد صحيفتنا التي اخترنالها شعار : " الكلمة والخبر " على اعتبار أن مستهل السلطة الرابعة دائماً إنما يتمحور حول هذين الركنين الأساسيين في مسيرة العمل الصحفي .. " الكلمة " بوصفها مفتتح الأداء ، و " الخبر" بوصفه منتهى التناولات الواقعية للأحداث..
من هذا المنطلق يأتي إشهار منتجنا الصحفي الوليد في هذا اليوم ، تتويجاً لعمل سنوات من الصحافة الإلكترونية والمتميزة ، عبر موقعنا المعروف وضمن تكوينة شبكة " مأرب برس " الإعلامية المتمثلة – بالإضافة إلى الموقع والصحيفة ـ في : مركز دراسات وبحوث " مأرب برس " و " مأرب برس " موبايلي ..
وقد اخترنا إشهار صحيفتنا الجديدة والإعلان عنها في يوم مميز ؛ إلماحاً إلى حقيقة الالتفات إلى كل ما يجب على مؤسسات الإعلام والصحافة التنبه له ،من الوقوف الجاد على القضايا ذات الأولوية، والأخبار ذات التميز والأهمية ،وصولاً إلى تحقيق غاية نبيلة من غايات الاشتغال الصحفي ، مردها إلى جملة من الاعتبارات الإنسانية المصاحبة باستمرار للمهنية العالية والأهداف السامية ..
إننا في " مأرب برس " لنعتقد اعتقاداً جازماً أنه بإمكان الإعلام والصحافة أن يعيدا تشكيل الأدوار وفقاً للمعطيات والحيثيات الماثلة بعيداً عن اعتساف النصوص وتشويه المقولات لأغراض جانبية ومصالح شخصية ..
لقد قطعنا على أنفسنا عهداً بالتزام الشفافية واحترام الحقيقة وتدقيق الأداء ورفع سقف الحرية وإتاحة الفرصة للرأي الآخر كيفما كانت النتيجة ومهما كانت ردود الأفعال ،طالما والكلمة في وسع الجميع والخبر في متناولهم ،شريطة تحري الدقة والمصداقية والحيادية في كل ذلك .
وإذن ففي المدارات والأبعاد المتاحة يكون شعارنا المستقل والمحايد " الكلمة والخبر" قد أخذ منحاه باتجاه التشكلات المزامنة لموجات الخارطة اليمنية ،وفي المساحات المتاخمة وإلى جهة من إحداثيات الأحداث والوقائع العربية والدولية ..
اعتبارا من هذه اللحظة - ونحن نقف معكم على عتبة بوابة التداولات السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية – نبدأ سوياً من حيث يجب أن تكون البداية الصحيحة ، استشعاراً للداعي الوطني والضمير الإنساني وحجم المسؤولية التي أنيطت بنا ،ووعيا منا بأن المبتدأ ينبع من المبدأ ، وأن المنتهى إلى خبر الحقيقة وحقيقة الخبر ..
نمضي بصحبتكم – أيها الأعزاء – صوب المثير للدهشة والمثير للاهتمام ..
إلى الكلمة ..
إلى الخبر ..
إلى مدارات " مأرب برس "..