بعد السيطرة على القصر الجمهوري الجيش السوداني يستعيد مواقع استراتيجية هامة في الخرطوم
إنجاز طبي غير مسبوق.. تقنية صينية تعيد الحركة لمرضى الشلل في أيام
مليشيا الحوثي تطوق منزل القاضي الشاوش بالأطقم المسلحة وتقوم بإختطافه من منزله
من عمق الصحراء بمحافظة شبوة حيث الإنسان يشيد واحات العلم ..ويفتتح مدرسة استفاد منها أكثر من ألفي نسمة
نهاية الأزمة.. برشلونة يستعيد كوبارسي من منتخب إسبانيا
دكتور سعودي يفجر مفاجئة علمية جديدة عن الحبة السوداء وكيف تقي من أخطر أمراض العصر
دولة خليجيه غير السعودية تتعهد باستثمار 1400 مليار دولار في أمريكا
أول شابة خليجية تترشح لمنصب أمين عام منظمة الأمم المتحدة للسياحة
وزير الدفاع الأمريكي يهدد الحكومة العراقية والفصائل المسلحة.. لا شأن لكم في اليمن
تعرف على الأهداف الثلاثة للضربات الأمريكية على الحوثيين.. هل يغامر ترامب عاصفة إقليمية أوسع؟
إذا غنيتَ ليْ هامَ الجنانُ
كأنَّ شفاهكَ السكرى كمانُ
وكنتُ عشقتُ صوتَ النايِ قَبلا
فلمَّا جئتنيْ جاءَ البيانُ
إذا طرقَ المسامعَ صوتُ صبٍّ
عليل القلب أضناه الزمانُ
فسحقًا للمعازفِ حيثُ حلتْ
وسحقًا للعوازفِ حيثُ كَانوا
لِشوقيْ في ثنايا القلبِ وقعٌ
تنؤُ بمثلهِ إنسٌ وجانُ
ومنيتُ الفؤادَ منًى وبضعًا
من الأحلامِ علَّ يفي الزمانُ
طَغى الليلُ البهيمُ اغتالَ فجريْ
فما بلغتْ ولا طيلَ العنانُ
وعشتُ على رغيفِ الحزنِ حتى
تضَجر منْ محازنيَ الخوانُ
أنا يا خلُّ ليْ أنفاسُ طفلٍ
تسارعُ حينَ يفتقدُ الأمانُ
حياتي كلها شذراتُ زيفٍ
كئيبٍ لا يخالطهُ حنانُ
وذي أبياتُ شعريْ دامعاتٌ
فما فيهنَّ سحرٌ أو بيانُ
يتوقُ إلى وصالكَ كلُ ما بيْ
فهل لوصالكَ الأزليّ آنُ؟!
وفيه تجودُ بالألحانِ إنِّي
إذا غنيتَ ليْ هامَ الجنانُ.