3سيناريوهات محتملة لإنهاء حرب أوكرانيا
الجيش السوداني يعلن عن انتصارات جديدة و يستعيد بلدة التروس في الفاشر أخبار السبت 15 مارس 2025
بينها السودان.. تسريبات خطيرة حول مقترح أمريكي إسرائيلي جديد لتهجير سكان غزة إلى 3 دول أفريقية
حيل لن تخطر على بالك للتغلب على العطش والصداع في رمضان
السلطات الأمريكية تحظر مواطني دول عربية من دخول الولايات المتحدة
قرارات رئاسية جديدة في سوريا :منها صرف راتب شهر إضافي للموظفين بسوريا بمناسبة عيد الفطر
عاصفة عاتية وحرائق تجتاح ولايات أمريكية وتخلف دمارا واسعا
ضبط عصابة خطيرة بتهريب المخدرات جنوب اليمن
مسؤول حكومي يتحدث عن خطر الحوثي: العالم يواجه تنظيماً إرهابياً عابراً للحدود
أكثر من 22 عاماً واجهزة معمل الحاسوب بجامعة تعز خارج إطار العصر والتكنولوجيا.. برنامج حيث الإنسان يحدث نقلةً تعليميهً مثالية ومتطورة وينعش الأمل في صفوف طلاب الجامعة
اللواء 30 مدرع هو اللواء الذي سطر إروع صفحات الكفاح والنظال برجاله المخلصين الذين رفضو القبول او الركوع لمليشيات القتل والدمار ورفضوا الإنجرار وراء الدعاوي الهادفه إلى عودة الإمامه
وجبهة حمك خير دليل على ذلك تلك الجبهة القاهرة التي كانت ومازالت الكابوس المرعب لعصابات الكهنوت الذين ذاقوا فيها صنوف الويلات وكبدتهم الخسائر الفادحة
لقد ظلت هذه الجبهة عصية على الإنحناء والإستكانة إلى اليوم وستظل كذلك ما بقيت وبقي رجالها وقيادتها لأن رجالها أقوياء وجبالها شماء وقادتها بؤساء متعاضدي السواعد متشابكي الأيدي هم سيوف النصر وقوس الشجاعة وسهام الموت لا يقبلون الخيانه ولا يرتضونها'ولا يبيعون الوطنية ولا يساومونها.
هكذا كانت جبهة"حمك"منذو انطلاق الشرارة الأولى للمقاومة في محافظة الضالع'وأهم ما يميزها ويجعلها فريدة هو إنها انتعشت وانطلقت من الداخل من أبناء العود أنفسهم لم يكن بينهم دخيل إو مستورد أو أنهم استعانوا بأحد من خارج المنطقة.
كما أن أبناء العود لم يتصفوا يوما بالجبن والخيانه أو يكونوا معاول هدم بيد هدام كما لم يكن لديهم مطامع أو مآرب يتجشمونها سوى أنهم هبوا لنصرة الوطن والدفاع شرف الجمهورية'
وقد قدموا التضحيات الجسيمة قوافل من الشهداء لم ينكرهم إلا جاحد أو عميل.
ومما يميزها أن لديها قائد وهو العميد/عبد الكريم الصيادي قائد اللواء 30 مدرع والذي قدم نفسه كرأس حربه في وقت غابت الكثير من أصحاب الرتب واختفى أصحاب الشهادات العسكرية ليأتي القائد/عبد الكريم في مقدمة الصفوف يقود رجالات العود بكل بسالة وشجاعة ضحى بما يملك واستدان مئات الملايين دعما للجبهة والجميع يعرف تضحياته التي بذلها إسنادا للمقاومة في كل جبهات القتال.
هذا القائد لم يخن شرفه الوطني ولا قسمه العسكري ولا النظام الجمهوري لقد أبى ورفض أن يبيع مهامه الوطنية أو يتجاهل واجباته العسكرية'أنا لم أقل ذلك على نوع من المحاباه أو أبتغي من وراء أي مقصد.
لكن الحقيقة هى من تتكلم والواقع هو من يحكم ومن يجد في سردي مغالاه فليدرس تأريخة وما سطره من انجازاته وانتصارات في كل مهمة أوكلت إليه'
عموما تبقى جبهة "حمك"الجبهة الصلبة التي ستبقى صامدة صمود جبالها أمام الرياح العواتي.قوية كقوة أبناءها.هذا عهد منا حتى لا يبقى أؤلئك الذين رأروا اليمن قربانا تقدمها لأسيادها في إيران.