حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
مباحثات أمريكية فرنسة وتبادل معلومات لتعزيز استهداف مليشيا الحوثي
مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
رئيس هيئة الأركان يصل الخطوط الاولى الجبهات الجنوبية بمأرب لتفقد المُقاتلين
تعرف على قيادات الشرعية التي قدمت من الرياض لأداء صلاة العيد بمدينة عدن
من هي الجهة التي وجهت بقطع تغذية الجيش وعرقلة صرف مرتباتهم.؟
رشاد العليمي يجري اتصالاً بالرئيس هادي والفريق علي محسن
وصول قاذفات نووية شبحية بعيدة المدى الى قواعد أمريكية بالقرب من إيران ووكلائها في المنطقة ... مشهد الحرب القادم
الموت حق وكلنا نؤمن بقضاء الله وقدره ومشيئته، لكن الألم يعتصرنا عندما نفقد إنسانا إعلاميا كله حياة وعطاء.يحي علاو ... إعلامي رائع أقل ما يقال فيه إنه فارس الإعلاميين رجل غمر حبه كل المشاهدين قدم برنامجاً جميلاً بكل أمانة، احتل شهرة بين الناس برنامج فرسان الميدان وكانت تصرفاته عفوية صادقة كل الصدق في تقديمه للبرنامج وكان يؤدي عمله والابتسامة والرضا يملآن نفسه وقلبه وضميره. كان معروف بحبه للناس وفكاهته واحترامه للصغير والكبير كما يملك رصيدا كبيرا من الحب والاحترام والتقدير،
نم يا أيها الفارس ولن ننساك ، وستبقى حياً في ذاكرتنا ورؤانا ، ستبقى مثلاً يحتذى به لكل إعلامي رحمك الله يا علاو ، فقد كنت مثقفاً حقيقياً ، وإعلاميا مؤثراً ، فكيف سيكون رمضان القادم بدونك ومن خلال برنامجك الجميل يافارس الإعلاميين أحمل لك الكثير من الحب ، الكثير من الود ، الكثير من الاحترام وأحمل الكثير من الحزن والأسى على رحيلك....
وفي الأخير رحلت عنا نقياً كالنور....
بريئا كدموع طفل....
غادرتنا كما الهمس..كما نسيم الصبا..
لملمت أوراقك على عجل.. دون سلام أو حتى قُبل....
فوداعاً يافارس الإعلاميين.
* رئيس مؤسسة العدالة للمحاماة والاستشارات والتدريب