عاجل: أسعار الصرف تسجل اليوم أسوأ قيمة للعملة اليمنية والإنهيار متواصل
الإطاحة بخلية على صلة بالحوثيين مطلوبة لوزارة الدفاع اليمنية
ضبط شحنة كبيرة من الأدوية المهربة قبالة سواحل المهرة
آبل تطلق تحديثًا جديدًا لإصلاح ثغرة أمنية خطِرة في آيفون
السعودية تمنح الإقامة المميزة لـ 685 خبيرًا تقنيًا لدعم التحول الرقمي
اعراض سرطان الدم بالتفصيل ومتى تظهر تلك الأعراض
العرب يرفعون احتياطيات الذهب إلى 1.63 ألف طن .. والسعودية تتصدر المرتبة الأولى
80 مليون يورو على الطاولة.. برشلونة وباريس يتنافسان على جناح ليفربول
خطة عربية مصرية فلسطينية لإعادة بناء غزة دون تهجير
انفجارات تهز كييف وتدمير منشآت استراتيجية أوكرانية
قد يؤثر روتين الحياة اليومية في بعض الأحيان على الحياة الزوجية بطريقة سلبية للغاية. لكن لا يجب الإستسلام لذلك الأمر مع الشريك كي لا تتدهور العلاقة وتكثر المشاكل. فالزواج من الممكن أن يكون تجربة رائعة ومميزة، إذا عرف الطرفان كيفية التعاطي مع بعض الأمور والإهتمام بها بالشكل الملائم.
إليكم خمس نصائح يمكن الإستعانة بها لزواج ناجح:
1- حاول أن تكون عفوياً نوعاً ما في تصرفاتك مع الطرف الآخر لكي تتمكن من كسر الروتين الذي قد يهيمن على جوانب حياتكما المختلفة بين الحين والآخر. ويمكن تحقيق ذلك من خلال شراء هدية للشريك في أوقات لا تكون مرتبطة بمناسبات أو باقة زهور تشعره بمدى إهتمامك به.
2- لا تخلد إلى النوم وأنت غاضب، فمهما كان الخلاف قائماً بينكما، ينصح بأن تحاولا مناقشة الموضوع بعقلية منفتحة مع بعضكما البعض، لكن أهم شيء هو ألا تناما وأنتما غاضبان لكي لا يتحول الخلاف الى مشكلة حقيقية.
3- إضحك مع الطرف الآخر، ويمكن تحقيق ذلك من خلال مداعبة الشريك أو ملاعبته أو مشاهدة فيلم أو عمل كوميدي أو الرقص والغناء أو الإكتفاء بالاسترخاء والاستمتاع بالوقت.
4- حاول التوصل الى تسويات، ويمكن تحقيق ذلك من خلال الإهتمام بهوايات بعضكما البعض، ويمكن لأي منكما القيام بثمة شيء تعلم أن شريكك يرغب القيام به كمرافقته الى السوق لشراء بعض الأغراض التي يحبها أو الى حفل مع الاصدقاء أو في رحلة بحرية للصيد أو رحلة سير في الطبيعة..
5- حاول دائماً تجنّب الأمور التي تزعج الشريك، خصوصاً الأمور التي تستفزه، وإذا كان لا بد منها، حاول تأجيل النقاش بهذه الأمور الى أن تجد الشريك في حالة مزاجية هادئة، وحين تكون الأجواء العامة المحيطة ملائمة. وحاول أن لا تنطق بعبارات تثير إستفزازه حين مناقشة هذه الأمور، إنما ليكن أسلوبك في الحديث هادئاً الى أقصى الحدود ليتقبل الحوار وتصل الى نتيجة.