يطرح تساؤلات أكثر مما يقدم إجابات والعراق منعت عرضه.. مؤلف مسلسل ''معاوية'' يرد على المنتقدين وهذا ما قاله
النشرة الجوية: توقعات بهطول أمطار متفرقة
دبلوماسية البذلات: هل أشعل قميص زيلينسكي الخلاف مع ترمب؟
البنك المركزي اليمني يوجه تحذيراً جديداً للأفراد والتجار وأصحاب الشركات والمؤسسات
قبل السحور- إليك فوائد تناول صفار البيض
الإفطار على هذه المشروبات ضروري وهام - احرص على تناولها
فوائد صحية مذهلة لم تكن تعرفها من قبل في تناول شمع العسل
مصر تكشف عن استراتيجية جديدة و اللمسات النهائية لخطة إعمار غزة قبل انعقاد القمة العربية
صحيفة مشهورة تكشف عن حرب غير معلنة بين فرنسا والجزائر
مقتل 4 وإصابة 6 جراء غارات إسرائيلية على قطاع غزة
الفاسد يقتل:
حزنت من اعماق قلبي وانا اراك سيدي الرئيس بهذا الصورة. فاضت الدموع وانا اراك موجوعا متأثرا متعبا (شفاك الله). لقد ركنت الى عناصر سيئة اهملت وقصرت وخربت ونهبت ودمرت وعشعشت. اعتمدت على عناصر عابثة لم يكن في قاموس اهتمامها غير التوسع والسطو والفساد حتى فاض الجور والطغيان فوصل اليك!
نسأل الله لك السلامة والشفاء. وسحقا لكل المجرمين والقتلة الذين يؤمنون بالبندقية اكثر من ايمانهم بالله. وحفظ الله اليمن من كل مكروه.
الطفلة الحكيمة:
عمرها سبع سنوات تمامًا. لا تعرف معنى السياسة ولا معنى التعصب الأحمق. بكت حين رأت الأخ/ رئيس الجمهورية وهو يلقي أول كلمة متلفزة له بعد نجاته من محاولة الاغتيال الجبانة. بكت وتوقفت مع ذاتها الحزينة، ثم قالت: كذب عبده الجندي وكذبت قناة سهيل!!
- لماذا يا ابنتي؟
- كذب عبده الجندي حين قال إن الرئيس بخير وأن إصاباته خفيفة جدا، وكذبت قناة سهيل حين ادعت أنه مات!!
ألم تسمعوا - من قبل - عن مقولة: خذوا الحكمة من أفواه الأطفال و.......؟؟؟
مع الاعتذار لشرفاء الإصلاح:
كنت متجها صباح الخميس لحضور احد اللقاءات التي ينظمها ائتلاف القيادات الإدارية في منتدى الثورة بساحة جامعة صنعاء، وبالصدفة شاهدت على الفيسبوك تقريرًا أذيع من قناة الجزيرة، رأيت في ثناياه أحد أهم المتحدثين وهو يجلس بجانب قيادي تربوي إصلاحي فاسد يمارس كل أنواع السرقات ضمن قيادة أو عصابة وزارة التربية والتعليم حاليًا، وفي ذات الوقت يتربع على كراسي منصة القيادات الإدارية في ساحات التغيير!! لحظتها لم أقبل على نفسي أن أذهب وأشارك في مكان أرى فيه لصًا أنيقًا فاعلًا يزاحم الناس الذين يطمحون في الخلاص من الفساد!!. وبالمناسبة كان ألمي شديد وغضبي عاصف وأنا أصافح دون رغبة أو مودة إصلاحي آخر بادر باحتضاني ومصافحتي تزلفًا ونفاقًا وسط ساحة التغيير، خاصة وأنا أعلم علم اليقين أن ذلك المسخ يعمل في وضع المقترحات والمخارج والمعالجات الملتوية للالتفاف على القوانين وممارسة السرقات المالية داخل وزارة التربية والتعليم، بل ويكاد يكون المنظر الأول للعصابة التي تنهب وتدمر دون أي مراعاة أو اعتبار لا لله ولا للوطن!
فمتى سيفهم الحثالة والأوغاد المجرمون أن وجودهم في الساحات يسيء إلى الشباب الطاهر النقي الذي يطمح بوطن نظيف آمن مستقر؟ متى سيعرفون أنهم كالحشرات المدمرة للاخضرار في أي مكان يتواجدون فيه؟ قاتلهم الله!!.