رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح
مأرب برس - خاص
وتتويجاً لذكرى الوحدة السابعة عشر قام الاخ الرئيس بالقاء كلمة احتفالا بهذة الذكرى تضمنت بايجاز تهنئه الشعب اليمني بعيدهم المبارك وتذكيرهم بالانجازات الكبيرة للسنة المنصرمة متمثلة بالاستحقاق الديمقراطي والدستوري الذي حققته الانتخابات الرئاسيه والمحلية في جو تنافسي حر.كما قام بالتنويه بالتصعيد التنموي التي تشهده اليمن من خلال إنجاز العديد من المشاريع الإنتاجية والخدمية والاستراتيجية الكبيرة التي تساعد على مكافحة الغلاء والاحتكار بحيث يضمن الاستقرار المعيشي للمواطنين وحث ايضا على جدب وتوفير البيئه المناسبة لجميع الاستثمارات.واشار ان نصر الوحدة العظيم قد تلازم مع النهج الديمقراطي القائم على التعددية الحزبية والسياسية وحرية الرأي والصحافة ومشاركة المرأة واحترام حقوق الإنسان. وبناء جيل جديد متسلح بالعلم والمعرفة خاليا من كل رواسب الماضي الأمامي والاستعماري والتشطيري.وقد قام ايضا بتهنئه القوات المسلحة والامن بتصديهم لمن وصفهم بالارهابيين وبمشعلين الفتنه والخارجون عن النظام والقانون. وذكر ان التحديات الراهنة التي تواجه أمتنا تستدعي توحيد الصفوف وتعزيز التضامن والتكامل والتنسيق لمواجهة التحديات الأمنية والتنموية والثقافية.ومحاربة الغلو والتطرف والإرهاب.اما على الصعيد الخارجي فقد ذكر ان الوضع الفلسطيني يدعو للشعور بالحزن مما يستوجب علينا جميعا الوقوف الى جانبة الى ان ينال حريته واستقلالة. و دعى الى بناء عراق ديمقراطي حر ومستقل وجدد دعوتة للوقوف إلى جانب الشعب في الصومال الشقيق. الذي أنهكته الحرب, وتثمين الجهود التي بذلها السودان الشقيق من أجل حل مشكلة دارفور. واكد وقوف الشعب اليمني إلى جانبه الى ان يضمن سيادته ووحدته واستقراره.وفي ختام كلمتة اشار الى ان الطموحات والتطلعات الوطنية ستظل كبيرة ومتعاظمة لتحقيق المزيد على درب بناء اليمن الجديد.
وبعد 17 سنه تبرز العديد من التساؤلات عن الامال التي كان الشعب يتمناها ... تلك التساؤلات تتمثل في الاتي :
- هل فعلاً علي عبدالله صالح هو من حقق الوحده اليمنيه لوحده وكيف حققها ولما لايتم تذكرمن شارك في صناعة الوحده ولو من باب الامانه التاريخيه واحترام ذاكرة الامه والتاريخ ؟
- هل تحققت الاهداف المرجوه او تراجعت عن تادية دورها في الوفاء بطموحات الشعب في الوحده ؟
- هل هناك سلبيات قوية تجعل الوحده تنهار ويطالب بعض ابناء اليمن بزوالها او باعادة اصلاحها ومن يتحمل مسؤولية الفشل ؟
وايضا ماهي ابرز ايجابيات الوحده وما هي منجزاتها وكيف السبيل للحفاظ عليها ؟
-
لماذا كل المشاكل التي تحدث الان نعيدها الى الانفصاليين بما فيها حرب صعده الاولى والثانيه والاخيره وكذلك مشاكل الفساد والفقر والاميه والتخلف وغيرها ... واين القياده الحكيمه ومحققة الانجازات التاريخيه التي عجزت عن تحقيق الاستقرار والامن المعيشي والسياسي والاجتماعي بعد رحيل الانفصاليين ؟
-
في كل عام تقام الاحتفالات الباذخه ولم يتم الانتباه الى عدم الاحتياج لتلك الاحتفالات الباذخه وتسخير تلك الاموال لاهداف اخرى مثل مكافحة الفقر وتحسين الصحه والتعليم والكهرباء و..و..و..الخ ؟.
* رئيس تحرير موقع الشعيبي دوت كوم