الكشف عن اتفاق نووي جديد بين واشنطن وطهران
إسرائيل تتسلم شحنة من القنابل الأميركية الثقيلة والمدمرة
السودان يحسم الجدل… بشأن الأســ.ــلحة الكيميائية
الطلبة في صنعاء تحت مراقبة الحوثيين: جمع بيانات شاملة باسم التوعية
لجان حوثية في صنعاء تجمع بيانات شاملة عن طلبة المدارس .. لإقتيادهم الى معسكرات الموت
الكشف عن الوحدة السرية الجديدة التي ستقود حرب الظل الروسية ضد الغرب
الإدارة الأمريكية تدعو مجلس الأمن لاتخاذ إجراءات ضد دعم إيران للحوثيين
ما يجهله الاباء والأمهات العرب عن الفوائد المدهشة للعناق
ماهي أسباب تغير الوقت الضائع في مباراة الهلال والرياض من 8 ل13 دقيقة فقط؟
بطلب من منتخب الشياطين الحمر .. إختطاف جوهرة نادي بروج
في بلد الإيمان والحكمة وفي موطن الأنصار أصبح للوقح الأمريكي قرار تدخل سافر في أهم ما يملك اليمنيين دمائهم وكرامتهم اما السيادة فنعلم بأن المخلوع قد باعها بسعر بخس وجعل القاصي والداني يتدخل فيها وكل ذلك من أجل أحلامه التي كان يحلمها ...
نعم أخواني الكرام إن اقل شئ يمكن أن نقوله في تصريح السفير الأمريكي في اليمن بأنها وقاحة وتجاوز للحدود الدبلوماسية المتعارف عليها دولياً وقد استفزني ذلك التصريح الذي لم استوعبه واعتقدت ان صاحبه هو عبده الجندي لولا معرفتي وعلمي بأنه موقف عن المؤتمرات الصحفية ...
لكن ما كان لراعي البقر أن يتدخل في شؤننا الداخلية بهذا الشكل لولا معرفته بأن من يمثل هذا الشعب مجموعة من القتله والحرامية وأنه بهذا التصريح يخدمهم حتى ولو كان ذلك على حساب السيادة الوطنية ...
غير سلمية واستفزازية الهدف منها إثارة الفوضى.هكذا قال الوقح الأمريكي في اليمن لقد كذب ورب الكعبه أنها مسيرة سلمية قطعت الأميال ومرت بالقرى والمدن ولم تمس شئ بل كان الترحيب بها هو أكثر ما ميزها اما انها استفزازيه نعم فهي استفزازيه للقتله والخونة واعداء الوطن والثورة وما العم سام من هائولا ببعيد ...
لقد وصلت رسالة السفير لكن ما ألمني بأن حكومة الوفاق لم تنطق بكلمة واحدة ترد بها على هذا التصريح الوقح الذي برر سفك دماء الثوار الأحرار وما لم تخرج حكومة باسندوه وترد على هذا الشخص فلن يمررها لها الشعب اليمني ....
همسة : للحكومة الجديده لم يثر الشعب اليمني ضد صالح كي ينصب السفير الأمريكي حاكماً لليمن وما ينبغي لوزراء المشترك ان يصمتوا على مثل هكذا تصريح مس دماء الثوار الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل يمن جديد ومستقبل أفضل ولن نساوم على دمائهم مهما كلفنا ذلك من ثمن ....