مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
اليمن بدء تطبيق الحزمة الأولى من عقوبات قانون قيصر (سيزر) في سوريا وشملت الدفعة الأولى من العقوبات الإقتصادية 39 شخصا وكيانا، بينهم الرئيس بشار وزوجته أسماء،
وكان نواب أميركيون قدموا مشروع القانون عام 2016م، ونسبة الإسم تعود "قيصر" لإسم مستعار لمصوّر سابق في الشرطة العسكرية السورية انشقّ عن النظام عام 2013، ووثق في 55.000 صورة فوتوغرافية مقتل 11.000 مواطن سوري تحت التعذيب في الزنازين والأقبية السرية لأجهزة الأمن الأسدية.
ولاحظوا التناغم والتنسيق العالي بين أطراف الممانعة من مليشيات إرهاب ولاية الفقيه الإيرانية (الذي إذا اشتكى منه عضو نجس تداعى له سائر الأنجاس بالدعم والمؤازرة والمعونة) فبالمواكبة مع إصدار الولايات المتحدة الأمريكية للقانون الذي يستهدف النظام الأسدي في سوريا فأنصار المسيخ الدجال الحوثيين في اليمن دعما للنظام المجرم في سوريا يصدرون قانون الخمس الذي يتيح لهم دس أنوفهم في ممتلكات المواطنين (القاطنين في مناطق الإحتلال الواقعة تحت سيطرتهم) كمرحلة أولى يليها الإستحواذ على (20%) منها ثم تأميم جميع الممتلكات (على غرار النظام الشيوعي) كمرحلة أخيرة.
قانون الأمريكي ليست صحوة ضمير متأخرة لإنسانية الغرب الميتة تجاه الشعب العربي السوري الذي مورس ضده القتل والتهجير والإحلال من عصابة إيران بل يأتي ضمن أوراق لعبة الكوتشينة التي يمارسها الغرب بأدواته الإجرامية الإرهابية في بنك أهدافه التي مرت عبر العراق وسوريا واليمن وليبيا ولبنان وبقية الأهداف أتية ولن تستثني أحد.