أردوغان يحذر المنطقة والعالم من حرب كبيرة قادمة على الأبواب منتخبنا الوطني يصل البحرين للمشاركة في تصفيات كأس ديفيز للتنس وكلاء المحافظات غير المحررة يناقشون مستجدات الأوضاع ومستحقات المرحلة وتعزيز التنسيق وتوحيد الجهود انتشار مخيف لمرض السرطان في أحد المحافظات الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي .. مارب برس ينشر أرقام وإحصائيات رسمية خبير عسكري يكشف عن تحول وتطور جديد في المواجهة الأمريكية تجاه الحوثيين ولماذا استخدمت واشنطن قاذفات B2 وبدأت بقصف أهداف متحركة؟ عاجل: مقتل جندي حوثي شمال اليمن وسرقة راتبه وسلاحه في جريمة هزت المنطقة المنتخب اليمني يطير إلى ماليزيا لإقامة معسكر ومباراة ودية استعداداً لكأس الخليج تفاصيل هجوم للحوثيين استهدف سفينة تركية.. ما حمولتها وأين كانت متجهة؟ مشروع قرار بمجلس الأمن لوقف الحرب على غزة يونسكو توافق على دعم عاجل لواحدة من المعالم الحضارية والتاريخية في اليمن
قَدِم محمد البخيتي من كوفة الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومبتعثا منه واليا على الأمة الذمارية وخطب فيهم وسفح و(سفخ) بالكلام وهو ( راكن لاظهر ابا الحسنين) .
!!! في الوقت الذي يتباهى فيه واليَا ولاية كاليفورنيا ومتشجن الأمريكيتين بارتفاع عدد خريجي الجامعات وارتفاع نسبة البحوث العلمية والفضائية يقف البخيتي أمام حُزمة من المايكات معلنا الموت لأمريكا وأن 5400 ذماري حِميري من نسل ذمار علي منهم طلاب جامعيون قد هلكوا ومازالوا مابين سوق الربوع وسوق صرواح ضلوا طريقهم لإسقاط أمريكا .
يقف البخيتي تارةً يدعو الذماريين للتنازل عن بيوتهم وتجارتهم وأموالهم وتضمينها في حساب سيده وايداعها في [ بنك الكهف المركزي] وتارة يدعوهم لتسليم أرواحهم لعزرائيل المنتظر لهم في صرواح والكسارة وغيرهما متعهدا لمن هلك منهم بقليلٍ من الحشائش و(الشذاب) على قبره والحاق بقية أسرهم بهم ليذهب عن الجميع ألم الفراق.
. بابتذال يصل حد القرف ينبطح البخيتي مشكلا بساطا يمسحُ المشرفُ السلالي نعليه به و درجةً يرتقي عليه ليقيم أساطين الإمامة السلالية العنصرية بهذا الابتذال وبأضعاف اضعاف الرقم 5400 ذماري هلكوا في سبيل عودة ظلام الإمامة وضلالها ..
لم يكن البخيتي إلا أنموذجا لابن القبيلة الذي قضت السلالية في رأسه حاجتها واستفرغت في جوفه قبح مافي جوفها من نتن عنصري ونجس طائفي وخبث مناطقي وكمٍ هائلٍ من قاذورات السلالية فصار يسترجعه في كل محفلٍ كـكاهن يكذبُ بما تُلقي عليه الشياطين . ....