نشاط مكثف لهيئة رئاسة مجلس النواب.. ترتيبات لاستئناف انعقاد جلسات المجلس الجيش السوداني يلاحق قوات الدعم بتحرك سريع ....ويكشف عن عملية عسكرية شاملة لاستعادة السيطرة على الخرطوم.. تهريب الأموال بشوالات عبر المنافذ الرسمية.. البنك المركزي في عدن يعلّق الرئيس العليمي يتحدث عن دعم بريطاني جديد لقوات خفر السواحل اليمنية مقتل ثلاثة اشقاء برصاص قريب لهم في جريمة ثانية تشهدها محافظة عمران خلال يوم واحد توكل كرمان تسلم الأفغانية نيلا إبراهيمي جائزة السلام الدولية للأطفال 2024 أردوغان يحذر المنطقة والعالم من حرب كبيرة قادمة على الأبواب منتخبنا الوطني يصل البحرين للمشاركة في تصفيات كأس ديفيز للتنس وكلاء المحافظات غير المحررة يناقشون مستجدات الأوضاع ومستحقات المرحلة وتعزيز التنسيق وتوحيد الجهود انتشار مخيف لمرض السرطان في أحد المحافظات الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي .. مارب برس ينشر أرقام وإحصائيات رسمية
تحولت قصة إنجاب طفل صغير لم يتجاوز بعد عامه الثالث عشر لطفل رضيع من صديقته التي تكبره بعامين، في حادث اجتماعي فريد من نوعه تحول بسرعة البرق مثار اهتمام وجدل كثير من المواطنين البريطانيين ومن المنتظر أن يلقي بظلاله أيضا ً ليثير مخاوف وشكوك باقي المجتمعات الأوروبية والغربية حول ثقافة وطبيعة الصداقة التي تربط بين الشاب والفتاة في مختلف المراحل العمرية، حتى وإن كانت طبيعة الأجواء التي يعيشون فيها تصبغ عليها فكرة الانفتاح واللامبالاة.
وفي تقرير مطول حول قضية الطفل الأب "ألفي باتين" وصديقته " شانتيل ستديمان"، 15 عاما، اللذين باتا بين عشية وضحاها نجمي غلاف على مختلف صفحات الصحف والمجلات الانكليزية، نجحت صحيفة الصن واسعة الانتشار في إجراء تحقيق وحوار مثير معهما ، كشفت من خلاله عن أسرار واعترافات غاية في الأهمية والخطورة ، سوف تكون بلا شك محط اهتمام كل من تشغله قضايا وحقوق الأطفال الذين يولدون بطرق غير شرعية وفي ظروف اجتماعية قد لا تضمن لهم عيش حياة كريمة على الأقل من الناحية الاجتماعية، فعندما يكبرون سوف يبدأ الناس في رشقهم بسهام أعينهم المليئة بالكثير والكثير من مشاعر الازدراء والاحتقار. وفي بداية حديثه للصحيفة، اعترف باتين بأنه لا يعرف بالفعل القيمة التي تتكلفها حفاظات الأطفال – مشيرا في الوقت ذاته إلى أنه يعتقد أنها تتكلف كثيرا من المال.
وقالت الصحيفة من جانبها إن ألفي الذي يمتلك وجهه ملامح طفولية ويبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما، يبدو وكأنه يبلغ من العمر ثمانية أعوام فقط ، وعلى الرغم من ذلك فقد أصبح أبا ً منذ أربعة أيام عندما وضعت صديقته شانتيل طفلة رضيعة أسماها "ميزي روكسان". كما أكد ألفي في حديثه مع الصحيفة على أنه وشانتيل عارضا فكرة الإجهاض بعدما علما أنها حامل. وقال بخجل :" اعتقدت أنه سيكون من الأفضل الحصول على طفل صغير .
كما أنني لم أفكر في كيفية توفير النفقات المالية لتنشئته. فأنا لا أمتلك بالفعل مصروفا للجيب. ووالدي يعطيني في بعض الأوقات عشرة جنيهات إسترلينية".