حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
السعودية.. بيان إدانة عاجل رداً على قرارات جديدة للإحتلال تستهدف الشعب الفلسطيني
ماهي أهداف وخفايا زيارة رئيس الوزراء العراقي الاسبق عادل عبد المهدي اليمن؟
أحبُك هذا المساءَ الشَديدْ
على باقةِ الذكريات الحَزينةْ
أحبُك هذا المسا من جَديد
وأرسلُ قِيثارتي لِتغنّي
فَتبكي المَدينةْ
ويأتي صوتُك
يسحبُني من أناملِ جُرحي
حتى الوَريدْ
أحبُك هذا المسا من جَديد
فيهطلُ من مقلتيهِ المطر
وينبتُ في الروحِ همسُ القَصيدْ
ويعشوشبُ الحزنُ
يعشوشبُ الجرحُ
حينَ يَديكِ
تلملمُ ألحاني المُتعَبةْ
وصوتي الممزّقْ
يا لجةَ الحبِ
يا ليلَ عَيني
شِراعي تكَسّر
وأنتِ تذودينَ عن مقلتيكِ إنكسارات عِشقي
وأغرقُ أكثرْ
إليكِ أغنّي
وهذا المساءُ
على اللحنِ يَسهرْ
يسامرُني الليلُ حتى أغيبَ
بلجةِ شَعركِ
ويمضي كئيبًا
وأبقى وَحيدًا
على شرفةٍ من خَيالٍ
ودَفترْ
أرتّبُ أجزاءَ هذي القَصيدة
وأكتبُ عنوانَها: يا مَلاكي,
أحبُك أكثرْ.