يدخل حيز التنفيذ من اليوم .. بوتين يرد على صواريخ الغرب بالتوقيع على مرسوم العقيدة النووية الروسية المحدثة احتراق حافلة متوسطة مخصصة لنقل الركاب في هذه المحافظة بعد تحديث بوتين عقيدة روسيا النووية.. أردوغان يوجه تحذيراً لـ الناتو على طريقة الاحتلال الإسرائيلي.. مليشيات الحوثي تهدم منزلاً على رؤوس ساكنيه ماذا ينتظر وكلاء طهران في اليمن في عهد ترمب...وهل سيكون هناك استهداف للقادة الحوثيين ؟ كيف نجا البرنامج النووي الباكستاني من مخططات إسرائيل والهند ؟ السعودية تحدد أقصى مبلغ يسمح للمقيمين بتحويله إلى خارج السعودية وعقوبة بالترحيل الفوري مفاجآت صحية حول تأثير البرتقال على الكبد والكلى رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع في أول مهمة دولية تبدأ بالقاهره وتمر عبر الإتحاد الأوروبي مجلس الأمن يوجه دعوة عاجلة للحوثيين
توالت بيانات النعي وعبارات العزاء المملوءة بأبجديات الثناء ، والوفاء ، والعرفان ، لشخصية الشيخ عبدالمجيد الزنداني التي لا زالت حتى الان محل جدل سواء عند المحبين او عند المننقدين على حد سوى.
حيث وقد ملأ الفقيد الراحل بجهوده الاصلاحية الكبيرة فراغات ومحطات لا تزال تمثل للمبغضين محل استغراب كيف استطاع سدها بتأثيره ، وللمحبين بالانبهار كيف استطاع قدوتهم الحضور ببصماته فيها .
وكل يوم تتكشف الكثير من الاعمال الكبيرة التي لا تحصى خدمة للدعوة والقضايا الاسلامية الكبرى ولن نستطيع ان نلمها بأجمعها الا في مجلدات كبيره سواء بالمجال السياسي او الدعوي او التربوي والاجتماعي او الاعجاز العلمي وغيرها من محطات التأثير.
وبتنوع البيانات التي تنعى الفقيد من الهيئات المختلفة ، والكيانات المتعدده ، والحركات والجماعات والافراد جميعها لم تعرف عن الشيخ ومواقفه الا ما يخص كل هيئة وقضيتها التي تعيشيها وتاثير الشيخ من زاويته.
لكن للشيخ الراحل مواقف ومحطات كبيرة أكثر شمولية تحتاج الى باحث ومتخصص متفرغ لجمع تراث الشيخ الفقهي والدعوي والسياسي والتربوي والعلمي واخراجها في مجلدات ليقدم الشيخ للعالم بجهوده التي بذلها دون نقصان وليعرف اليمن والعالم عن فقدان العالم الاسلامي لشخصيه من هذا الوزن ويعطى جزء من حقه الذي لا نقول انه ظلم في الاعتراف بوزنه فيها ولكن لعظم الادوار وتنوعها ولا نستطيع احصاءها والتي ربما بارك الله فيها ولو قيست بعمره لاحتاجت الى عمر اطول شأنه شأن عظماء الاسلام ومجدديه ومفكريه .