تفاصيل هجوم للحوثيين استهدف سفينة تركية.. ما حمولتها وأين كانت متجهة؟ مشروع قرار بمجلس الأمن لوقف الحرب على غزة يونسكو توافق على دعم عاجل لواحدة من المعالم الحضارية والتاريخية في اليمن في الذكرى 46 لتأسيسه الحزب الاشتراكي في تعز ينظم مهرجان بالمعافر ترمب يعيّن مسؤولة سابقة بالمصارعة في التعليم ومسلماً من أصل تركي بهذا المنصب صدمة للمغتربين .. الداخلية السعودية تعلن عن 3 جنسيات سيتم ترحيل معظم أبنائها وطردهم من المملكة أكاديميون وتربويون يدعون مجلس القيادة الرئاسي إلى تنظيم مؤتمر وطني يهدف إلى حماية الهوية اليمنية من التأثيرات الفكرية الحوثية غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب يدخل حيز التنفيذ من اليوم .. بوتين يرد على صواريخ الغرب بالتوقيع على مرسوم العقيدة النووية الروسية المحدثة احتراق حافلة متوسطة مخصصة لنقل الركاب في هذه المحافظة
إلى جلال علي سعد في (مستودع كليوباترا بالشيخ عثمان)
*****
شئٌ ما
لا اعرف كنه السر الضارب في اللاوعي
و لا ادري
منذُ متى يرقد في مثواه الدائمُ
هذا الشوقُ الغامضُ
هذا العشقُ العدنيُّ المتعِّصبُ
شئٌ ما
لا اعرفُ كُنْه السر
***
هنا لا غير يعود إليكَ الشعرُ حنيناً من (بَردَى والنيل)
ومن اشواق (السد العالي)
(حارتُنا)
كم كنتُ صغيراً
جارتنا
(يا عُمْرَ العُمرِ)
ثراءً منقوشاً
وخضاباً عدنياً بالفطرةِ فاقرأ ما في الكفَّ
خسرتَ الحبَّ: خضاباً ورحاباً يتحَّدر من (جاكرتا)،
عرفاً من طبخات العرس الجاويِّ المتفننِ،
غانيةَ الشوق المستحكمِ،
ذاكرة التفاح الباسمِ،
قهقهة الضوء المشهورةِ،
عِطر الكليو باترا
شيئٌ ما
يحتلكَ منذُ الحبِّ الاول
منذُ الوهلةِ
منذُ العِطر ْ
***
عدن ( الشيخ عثمان) 1 سبتمبر 2002