إسرائيل تعلن اغتيال قائدين بارزين من حماس في غزة.. من هما؟
أردوغان يعلق للمرة الأولى على أزمة اعتقال إمام أوغلو ويكشف مفاجأة
اقتحام شركات ومتاجر في صنعاء لإرغام مُلاكها على دفع جبايات
الجيش السوداني يستعيد السيطرة على القصر الجمهوري في الخرطوم
مليشيا الحوثي تسخر من تهديدات ترامب
تدخل إنساني رفيع من برنامج حيث الانسان مع الصيدلي الذي دفع ثمن إنسانية كل ما يملك.... هكذا عادات الحياة من جديد مع فايز العبسي
قرابة مليار دولار خلال عدة أشهر ..مليشيا الحوثي تجني أموال مهولة من موانئ الحديدة لتمويل أنشطتها العسكرية .
اللجنة الدولية للصليب الأحمر تكشف عن دعمها للمرافق الصحية والمستشفيات في مناطق سيطرة الحوثيين عقب الهجمات الأميركية
عقوبات أمريكية جديدة على إيران وكيانات وشبكات تهريب تموّل الحوثيين
هل تغيّر واشنطن خطتها ضد الحوثيين لتكون أكثر حسماً.. أم ستكرر السيناريو؟
احتفال بيوم عيد الحب المعروف بين العاشق وعاشقته وكثير من الناس الذين يشترون الهدايا والورود الحمراء
وتكون خاصة بهذا العيد وقد أصدر علماء المسلمين فتوى بتحريمه وليس من عادات العرب والمسلمين .
عيد الحب هو عيد يتم الاحتفال به في تاريخ 14 \\ فبراير من كل عام وأول من بدأ بهذا العمل هم النصارى واحتفلوا به تشييع ذكرى أحد النصارى المعروف بفالنتاين ببرود ويتم هذا العيد بين شخصين هما العاشق وعاشقته وفي ذلك اليوم أغلب الأشياء المستعملة من الملابس وغيرها تكون ملونه باللون الأحمر وفي أغلب محلات الملابس قبل هذا اليوم بعدة أيام تجد أغلب ألوان الملابس حمراء ويتم في هذا اليوم تبادل الورود الحمراء ورسائل الحب والغرام عبر الجوالات ومن يعمل مثل هذا الأمر من المسلمين هو تقليد لليهود والنصارى (( حتى لو دخلوا جحر ضبع لدخلوه معهم )) أما في اليمن أغلب الناس لا يهتمون بهذا الأمر والأقل الذين يهتمون به و أنا نضرت إلى النتيجة في هذا اليوم في موقع مأرب برس هذا اليوم أما كانت نسبة الذين لا يهتمون به 76.72 وأما أحتفل به سنوياً فكانت 9.05 وأما لا أعرف عنه شيئاً فكانت 14.12 .
وأنا لا أحتقر من يلبس ملابس حمراء أو يهدي ورود حمراء ولكن لماذا لا نصنع هذه الأشياء في غير يوم عيد الحب .
أما الذي يستحق الحب أما الزوجة أو الأم الحنونة أو الأولاد البارين وغيرهم كثير أما بين العاشق وعاشقته فإنه حب لا أثر له ولا وجود وإنه حب مزيف لا غير .
أم الذين يضنون أنه مناسبة لجلب الهدية لزوجته ولحل الخلاف بينه وبين زوجته فأنا أقول له لماذا اخترت هذا اليوم ولم تختر أي يوم لتجلب لها الهدية وتحل الخلاف الذي بينكما .
وأنه لا يجد للمسلمين سواء ثلاثة أعياد عيد الفطر والأضحى والجمعة لا ثالث لهما ولقد عمل الغرب هذا العيد لكي يشغل الإنسان عن دينه ويهتم بأمر محبوبته ومن يعمل مثل هذا الأمر من المسلمين هو تقليد لليهود والنصارى (( حتى لو دخلوا جحر ضبع لدخلوه معهم )) أما في اليمن أغلب الناس لا يهتمون بهذا الأمر والأقل من يهتمون به .
أما الحب فهو خلق الله من حين ما خلق أدم عليه السلام ومغروس في كل قلب إنسان من حين ولادته حتى موته وفي كل لحظه من حياتنا نعيش هذا الحب .