المركز الأمريكي للعدالة يدين محكمة في شبوة أصدرت حكماً بسجن صحفي على ذمة منشور على الفيسبوك السفير اليمني بدولة قطر يزور معسكر منتخبنا الوطني للشباب بالدوحةضمن استعداداته لنهائيات كأس آسيا بالصين من نيويورك.. رئيس الوزراء يؤكد للأمين العام للأمم المتحدة تمسك الحكومة بمسار السلام وفق المرجعيات الثلاث ويطالب بضغط دولي تجاه المليشيا بعد دعوات تشكيل لجنة من المحايدين لزيارة الأسرى.. حزب الإصلاح يعلن موافقته ويضع شرطا صغيرا يحرج الحوثيين ويضعهم في زاوية خانقة الحكومة اليمنية تؤكد التزامها بالمسار الأممي لحل الأزمة وغوتيريش يقول أن ملف اليمن أولوية الحوثي يوجه البوصلة باتجاه السعودية ويهدد بضرب اقتصادها ويقول أن المعركة قادمة أسعار الصرف في اليمن مساء اليوم اسقاط طائرة مسيرة في مأرب تحول في الشراكة بين الحكومة اليمنية والأمم المتحدة.. من الإغاثة إلى التنمية عاجل: عدوان اسرائيلي جديد وسقوط شهداء.. جيش الإحتلال يبدأ عملية عسكرية في جنين ووحدات من القوات تدخل المدينة
مأرب برس – خاص
بداية أود الإشارة الى ان موضوعي هنا هو( وجهة نظر لي )استوحيتها وانا أقرا موضوع اخي وزميلي الاستاذ نصر طه مصطفى الذي نشر في مواقع الكترونيه عده,, وكان مقاله بعنوان ((اليمن.. تعديل أم تغيير حكومي؟))
وانظلاقا من ذالك فقد انشغل الكثير من ابناء وطننا فعلا ولازالو ا منتظرين لما سمي بالتغيير الحكومي الذي اعلن من قبل اعلام السلطه اولا وباعتراف اخينا نصر ان (المؤتمر نت) هو اول من أتى بالخبر وهو من نفاه بعد ساعات من كتابته.
وقد صور الاخ نصر ما تسرب من خبر بانه اشاعة لكنها لن تكتب في الموتمر نت ان لم تكن من مصادر موثوقه وهذا هو الخيط الذي اردت ان ابدا به موضوعي تاكيدا على ان المعارضه التي اطلق عليها بعض كتاب وصحفي السلطه في صحفهم ومواقعهم انها تريد ان تسبح في الماء العكر وانها من سربت الخبر محاولة ان تفتعل ضجة اعلاميه بتصريح اخي نصر
حكم البراءة للمعارضه مما نسب اليها ,,
ويبقى الخبر من حيث وجوده ونفية من مصادر موثوقه للسلطه وما على السلطويين الا ان ينتبهوا للمسربين والمتربصين ,,ومن لاهم لهم الا بث الاخبار والتجسس على كل كلمه تقال (وربما كنصيحه اقدمها لهم (قللوا من المتجسسين على هواتف البشر)ومجالسهم واعمالهم وووووووووو0وخاصة على موائد ومقائل الوزراء )
فلربما من جعلتموهم يراقبون مكالمات الصحفين هذه المرة اخطئوا فراقبوا السلطويين
او ربما من لاهم لهم الا متابعة محبي الحرية والعداله لهذا الوطن,,انشغلوا بما هو بنظرهم اهم فراقبوا وتابعوا الوزراء المبجلين وهم متخوفون مما اشيع عن تغيرهم فحاولو تهدئتهم بتخمينات
ونشر اسماء لمن بقي ولمن غير هنا على صفحات المجلس ,او في مقايل قاتهم التي كان الجلوس فيها ثريا بالمعلومات
(وهنا اقول للرئيس الصالح )تلك عبرة وعظه لبطانة السوء المتواجده على اعلى هرم سلطوي
وتلك صفاتهم فهل لك ان تبيدهم وتنثرهم فماهم الا رماد لبقايا فحم اوقدت الكثير من نيران الفتنه والكذب والدجل واشعلت نيرانها في كل ركن حكومي واحرقت اجساد الكثير من محبي هذا الوطن
فهل لك ان تفهمهم اليوم ؟؟؟
من اجل التغير السياسي المنشود لابد ان يتم ازالة كل من يشعل الفتنه من المقربين اليك ثم وطننا بحاجة للتغير نعم التغير ليس للوزراء فقط
انما (التغير في السياسات والخطط والإدارات القائمة )
التغير في المنهجية التي يتبعها الوزراء في وزاراتهم (وبعثرة الشللية والأقارب والعملاء والمتمصلحين من كل وزارة متواجده )
التغير لكل دراسة اوخطة عقيمة ليست فاعلة في عجلة التنمية والتطوير المطلوبة في بناء وطن التغير لكل من اثبت الواقع فساده وعلم به رئيس الدولة (فهو كما وصف نفسة بالعليم بهم )
بل من دواعي التغير وضرورياته محاسبتهم ليكونوا عبرة لغيرهم ممن هم آتون من بعدهم ,
ولانك كما وصف اخي نصر لست من هواة التغير السريع انما المدروس (فتلك شهادة على انك ستخطوا خطوات للمحاسبه لهم مادمت تدرس وزارتك واحوالها ,ولاباس ان نكذب( المخبرون )لديكم ومن اشاعوا خبر التغير ونستبدل كلمة التعديل بدلا منها ,
ولكننا نصر ان نطالبك باالتغير لواقع فاسد عشعش على كل محافظة ومديرية وقرية في بلدنا الحبيب
نصرعلى التغير والتعديل لمعيشة المواطن بحيث يتغير حالة ومسكنه وماكلة ومشربه وصحته االتي ازدادت سوء خاصة في هذه الايام من حكمك واظن ان وزرائنا على مدى 28 عاما ممن تقلدوا الوزارات كانوا قادرين على ان يكون المواطن في عيش رغيد واذكر هم ان من يتكفل (بمراعات بهيمة لعدة اعوام فانه حتما سينال منها ابناءواحفاد ولحوما تشبعه ,ووووومما تنتجه تلك البهيمهة )
ووزراؤك لم يراعو ا المواطن ومصالحه ولم يبنوا تنمية للاسف فترة حكمك الطويلة ,,
ولاأسف الشديد ان رآعي البهيمة هو اقدر منهم عطاء وكسبا ,,,
ومن منطلق ماختم به اخي الكاتب لموضوعه بان المواطن ينتظر منك تغير وضعه فانني اؤؤكد على اننا ننتظر ذالك بل ونامل ان يتغير الحال فعلا
سواء بالتعديل في الحكومة ام بالبقاء على ماهو عليه الحال
لكننا نؤكد على التغيير وضرورته ان أردتم بناء وطن