عاجل : غدا الأحد أول أيام عيد الفطر في اليمن وييدأ العيد يوم الإثنين في هذه الدول
الجيش السوداني يعلن السيطرة على مواقع جديدة في أم درمان
أطعمة تحارب الشيب المبكّر
برشلونة ضد جيرونا.. موعد المباراة والتشكيل المتوقع والقناة الناقلة
النفط يسجل مكاسب متتالية للأسبوع الثالث وسط ضغوط على الإمدادات
الغارات الأميركية تفتح أبواب الجحيم على الحوثيين في اليمن
الجيش السوداني يعلن عن ضبط أسلحة ومنظومات التشويش ..تفاصيل
قصف متواصل وعمليات جديدة للطيران الأمريكي في 6 محافظات يمنية ..تفاصيل
مقترح جديد لصفقة التبادل في غزة يتضمن إصدار ترامب تصريحا رسميا
حيث الإنسان يزرع الأمل في حياة إيمان وينقلها الى مصاف رائدات الأعمال بجزيرة سقطرى ... حكاية شابة غادرت دائرة الهموم لتلتحق بمضمار النجاح والمستقبل
عام كامل وعاصمة محافظة ابين ( زنجبار ) تئن تحت وطأة الغزاة الجدد ( عناصر الشر والارهاب ) , بعد ان استباحت تلك العناصر كل شيء على ارض ابين وقتلت وشردت أهلها وأهلكت الحرث والنسل , وبتواطئ من بعض القيادات العسكرية آنذاك التي سلمت ألوية بعدتها وعتادها لهذه العناصر , في مؤامرة واضحة ومكشوفة للجميع , لا لذنب اقترفه أبناء محافظة ابين إلا لأنهم قالوا لا للظلم والفساد , لا لحكم الأسرة المستبد التي حولت حياة الناس الى جحيم لا يطاق , وعلى الحكومة قبل التفكير بتعويض أبناء ابين عن كل ما لحق بهم من ظلم وقتل وتشريد عليها أولاً محاسبة كل من شارك وتآمر وسلم ابين الى عناصر الإرهاب وتقديم كل من يثبت تورطه بهذه المؤامرة الدنيئة التي لم يسبق لها مثيل على مر التاريخ الى محاكمة عادلة أمام الشعب لينال جزاءه الرادع , فالتعويض الحقيقي لأبناء المحافظة الصابرة هو يوم يرون القتلة والمجرمين والمتآمرين معلقين على أعواد المشانق , ما عدا ذلك فلا معنى لأي تعويض آخر .