حيث الإنسان يصل أطراف محافظة المهرة..لينهي معاناة ألآلاف المواطنين ويشيد مركزا صحياً نموذجياً..
على خطى الحوثيين.. عيدروس الزبيدي يصدر قراراً بتشكيل اللجنة التحضيرية لمجلس شيوخ الجنوب العربي .. عاجل
وزير الأوقاف: معركة تحرير عدن كانت ملحمة وطنية تاريخية سطّرها أبطال المقاومة الجنوبية
عاجل.. غارات أمريكية على مخازن سرية تحت الأرض كانت تابعة لقوات الحرس الجمهوري بسنحان
خطاب جديد مكرر لعبدالملك الحوثي: ''القطع البحرية الأمريكية تهرب منا إلى أقصى شمال البحر الأحمر''
ترامب: ''الحوثيون الآن يتلهفون للسلام ويريدون وقف ضرباتنا الموجعة''
وصول وفد سعوي الى العاصمة السودانية الخرطوم بشكل مفاجئ
هل بدأت نهاية النفوذ الإيراني في اليمن؟ الضربات الأمريكية تدك مواقع سرية تحت الأرض وتستهدف قيادات ميدانية رفيعة
اعلان للمحكمة العليا السعودية بشأن تحري هلال شوال
زيارة مفاجئة لرئيس الوزراء للإدارة العامة لأمن عدن
ثمة انطباع سائد بأن الفوضى التي تحيط بالإنسان تحد من نشاطه الذهني وتجعل تفكيره مشتتا بشكل شبه مستمر، لكن البحوث الأخيرة كشفت عدم صحة ذلك، بل يؤكد المشرفون على هذه البحوث من جامعة مينيسوتا الأميركية أن العكس صحيح، وأن الشخص الذي يزاول عمله في مكان تسوده الفوضى قادر على أن يبدع أكثر.
من جانب آخر كشفت التجربة عن تأثير الأجواء حيث يسود النظام، إذ ينعكس ذلك على كرم الإنسان بشكل إيجابي.
وأجرى العلماء تجربتين في مكتبي عمل حيث تم وضع أثاث متشابه كما تمت إضاءتهما بنفس المستوى مع الاهتمام بأن يكون المنظر الخارجي منهما متطابق أيضا، مع فارق بينهما هو أن الأول كان نظيفا ولا تسوده الفوضى، على خلاف المكتب الثاني تماما، وطلب الباحثون من متطوعين شاركوا بالتجربة أداء مهام محددة، كما عُرض عليهم التبرع بالمال للأعمال الخيرية وتناول حبة تفاح أو قطعة شوكولاتة، حيث انتهت التجربة إلى أن الافراد الذين مارسوا عملهم في المكتب النظيف كانوا أكثر كرما وانهم كانوا يفضلون التفاح، لكن هؤلاء فشلوا في اختبار الإبداع مقارنة مع أفراد المجموعة الأخرى.
فقد طرح العلماء على المجموعتين تقديم اقتراحات حول كيفية استخدام كرة التنس، باستثناء اللعب بها، فرصدوا أن اقتراحات مجموعة المكتب الإيجابي كانت عادية، فيما كانت الاقتراحات التي قدمتها المجموعة الثانية مثيرة للاهتمام، هذا ويرى المشرفون على الدراسة أن نتائجها تشير إلى تميز العباقرة، غير المنظمين في محيطهم الذي تسوده الفوضى في الأغلب.