مؤشرات ايجابية على عودة الإستقرار للبحر الأحمر.. 47 سفينة عدلت مسارها إلى قناة السويس بدلاً من الرجاء الصالح
الإتحاد يعزز الصدارة بفوز كبير على غريمه الهلال
الجيش الأردني يعلن احباط تهريب كمية من المواد المخدرة عبر طائرة مسيرة
إعلام أمريكي: ''الحوثيون هاجموا طائرات مقاتلة ومسيرة أمريكية وجدل داخل الجيش حول كيفية الرد''
حماس تتحدث عن خرق اسرائيلي فاضح لاتفاق تبادل الأسرى
دمشق تعلن بدء تشغيل النفط من حقول شمال شرقي سوريا
فضيحة تحكيمية جديدة في مباراة برشلونة
أوكرانيا أرض الثروات.. لهذا يلهث ترامب وراء المعادن النادرة
28 مليار دولار خسائر أوروبا الأولية من رسوم ترمب على الصلب والألمنيوم
قراصنة يستولون على 1.5 مليار دولار في أكبر سرقة بتاريخ العملات المشفرة
انحنِ الآن، وطأطئْ كبرياءَكْ
قد أراق الشعبُ في العالم ماءَكْ
أترى عيناك؟ أم لستَ ترى!
سرّك الأمر – سواءً – أم أساءكْ
يا خطيباً طالما أسمعتَنا
لم نُطقْ أنْ نسمعَ اليومَ هُراءَكْ
أتُرى الشعبَ، وقد خادعتًه
كشف اليوم على المرأى غطاءَكْ
صدّق الشعبُ عقوداً كل ّ زعم
أتراه اليوم قد ملّ ادعاءَكْ
أسمعتَ الشعبَ يدعوك: تنحى
أأثارت دعوةُ الشعبِ استياءَكْ؟!
أفصح الشعبُ لكي تفهمَه
أم أراك اليوم قد خنتَ ذكاءَكْ؟!
عشتَ دهراً تحسب الناسَ عبيداً
ونساءَ الناس في الأرضِ إماءَكْ
رفع المظلومُ كفّيه، فقال الله:
حقاًّ، سمعَ اللهُ دعاءَكْ
امض يا شعبُ إلى هذا الذي
داس بالقهر ثراكَ وسماءَكْ
امض يا شعبُ إلى هذا الذي
سكبَ العارَ فأسقاه إناءَكْ
أيها الملهم والبدرُ المُفَدّى
نمْ قريرَ العين، واستكملْ عشاءَكْ
ودعِ الأرضَ التي لوثتَها
وامضِ في أخرى لتستنشقْ هواءَكْ
يا كبيراً، إرتدِ الآنَ رداءَكْ
وانتبهْ، ثم انتبهْ، تنسى حذاءَكْ!