أردوغان والسيسي يوقعان اتفاقيات استراتيجية كبيرة بمناسبة اليوبيل الفضي لتوليه مقاليد الحكم...زعيم خليجي يصدر عفوا عن مئات المحكومين كويكب يضرب الأرض خلال ساعات.. والعلماء يحددون بأي دولة سيسقط الحوثي يسرق اليمنيين بأسم النبي.. هذا ماحدث في مديريتين من مديريات صنعاء فقط كارثة غير مسبوقة.. انفجار وشيك للناقلة النفطية (سونيون) في البحر الأحمر وزير في الحكومة الشرعية يوجه نداءً هاماً لجميع اليمنيين في الداخل والخارج مسؤول حكومي يعري الاعترافات المُفبركة التي تنشرها مليشيا الحوثي لنخبة المجتمع في صنعاء إغلاق مصانع وإلغاء وظائف.. ما الذي يحدث في قطاع السيارات الأوروبية؟ الكشف عن أكبر صفقة فساد جديدة في دولة عربية بقيمة 18 مليار دولار ضربة موجعة وغير متوقعة… مانشستر سيتي يقطع الطريق على ريال مدريد
الهروب الكبير" فيلم أمريكي يمتد بزمنه إلى أسرى الحرب العالمية الثانية.. يبدأ بعمل مجهد إسطوري للهروب من سجن النازية.. وينتهي بالقبض عليهم واصطيادهم واحداً تلو الآخر.
هروب قاعدة الجهاد يوم أمس من حجة "لم يكن أمريكي النهاية.. وسيكلل الفرار كالعادة بالفوز العظيم.
ومن سجن الأمن السياسي في صنعاء إلى سجن حجة يتكرر ذات السيناريو.. ذات اللاعب:
قاعدة جهادية جاهزة تحت الطلب الحكومي.. وحاضنة ومفرخة رسمية المنشأ. أما الهدف, مجال عمله: الأبعدون والأقربون.. الاشقاء والاصدقاء.. كل الأغراب ودول الجوار.
ابتزاز يتحرك باتجاه خزانات الدول: المال مقابل الحماية ما لم فناب القاعدة في أعل] لياقته الجهادية لإلتهام أمنكم.
"شراكة الحماية" هواية يمنية تبدأ من أكل شقاء عمر المستثمر.. وتنتهي بابتلاع أمن وسلام الآخرين.. عبر بوابات الإرهاب ويبقى اللاعب واحد:
قصر رئاسي.. وجنود تحت الطلب يتحركون خارك الكاكي وبعناوين قاعدية جاهزة دوماً للفرار / للانفجار.
في اليمن لم يعد الهروب الكبير مقنعاً خارج سياق الخيبة اليمنية.. وذهنية زعران الشوارع.. وعقلية المافيا.
الهروب مسلسل سلق وطبخ على عجل.. من قبل عجول أمنية.. تجيد هندسة خلايا أنابيب الأجهزة.. تحت مسمى القاعدة أفراداً وبيانات.. وببرنامج عمل عنوانه:
المال ابن الرصاص.. القتل وظيفة اسماخ النظام.. والصمت في وجه حجب أموال النفط ابن خطيئة.. ابن حرام.
هل هناك رابط سياسي تقني بين مانحي الهبات.. وبين إطلاق كتائب القاعدة الآن؟
نعم يوجد رابط واحد.. ولمزيد من التفاصيل انقر على:
مؤتمر مانحي لندن دبليو.. دبليو.. القصر الرئاسي كوم.