عاجل : وصول المبعوث الأممي الخاص باليمن الى صنعاء موظفون لصوص في سفارة اليمن بالقاهرة.. ماذا كشفت تقارير الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة؟ ''بترومسيلة'' وكر فساد كبير وتقارير رسمية تكشف المستور.. الشركة حولت أكثر من مليار دولار لحساباتها بالخارج ومقرها الرئيس لا يزال بصنعاء الكشف عن فساد بملايين الريالات بالعملة السعودية في قنصلية اليمن بجدة مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية يناقش ذاكرة الإعلام الوطني وزير المالية السوري يزف البشرى للشعب السوري بخصوص موعد زيادة رواتب الموظفين بنسبة 400% عاجل السعودية تكلف وفدا بالنزول الميداني في دمشق لتقييم الاحتياجات السورية براغماتية الشرع أمام اختبار التوازنات: هل تنجح سوريا في صياغة معادلة الاستقرار الجديد؟ وزير الخارجية السوري يحط رحاله في ثاني عاصمة خليجية وينشر بشائر المستقبل إغتيال عبدالملك الحوثي وأخيه سيحدث انهيارا كليا في جماعة الحوثيين .. صحيفة بريطانية تناقش الانعكاسات
هل ترى أنا سنعطيك الحصانةْ
أيها السفاح ؟ ما هذا الجنونْ !
***
ليس من أملاكنا تلك الضّمانةْ
إنما قتلانا هم لها مالكونْ
***
ما لنا حقٌ .. ولا قيد بنانة
فاسألِ القتلى إذا هم ضامنونْ
***
والشهيد الحر حمَّلنا أمانة
حين قال : لا حصانةَ لا حصونْ
***
لا ضمانة للطغاة ولا صيانة
إنما الشعب الأبِيّ هو المَصُون
*****
أيّ عدلٍ في (مبادرة الخيانة) ؟!
أيّ دينٍ يستقيم على الظنونْ ؟!
***
أيّ شرعٍ أيّ نهجٍ أو ديانةْ
تجعل القتل كلهوٍ أو مجونْ ؟!
***
إن تطيعوها لكي تقضوا اللُبَانةْ
فالأباةُ بها جميعا كافرون
***
كلا لن نخشى (مبادرة الإهانة)
مثلما كنا لا نخشى السجون
***
حيث ولي من هنا عهد الكَهَانةْ
وبقى الشعب أبياً لا يهون
***
لم نثرْ إلا لتعزيز المكانةْ
حيث شرع الله والعدل يكون
***
لم نثرْ إلا لنقتلع المهانةْ
رافعي الهامات لا نخشى المنون