تعرف على أقوى جيوش العالم.. تركيا تتقدم على إسرائيل ومصر الأولى عربيا تعلن عن إقامة مجانية ورواتب كبيرة لمن يجيد هذه المهن .. لا تفوتك الفرصة قدم الان إثيوبيا تقترب من تصدير الكهرباء إلى دولة رابعة.. ودور مهم لسد النهضة القناة 12 الإسرائيلية تكشف عن طاقم كامل من لواء ناحال قتل في غزة الريال يحسم موقفه من صفقة ارنولد غروندبرغ يطلب وساطة إيرانية للإفراج عن موظفي الأمم المتحدة المحتجزين لدى الحوثيين اليمن :إحباط تهريب شحنة جديدة من معدات الطائرات المسيرة خلال يومين من هو نواف… رئيس حكومة لبنان الجديد في عهد جوزيف عون الأولى معلومات مذهلة ..كيف يساعدد النوم في الظلام مـــِْن تقليل مخاطر الاكتئاب تحذير جديد من رئاسة الجمهورية بخصوص عمليات النصب والإحتيال
من مقال ينشر قريبا.
قبل ستة أعوام في فلسطين: انتصرت حركة حماس في الانتخابات التشريعية. استلمت المسؤولية، ولم تعَط السلطة.
رفضت حركة فتح دمج الأجهز الأمنية أو التنازل عنها.
وجد وزير الداخلية، التابع لحماس، نفسه أمام مسؤولية أخلاقية فبدأ بتشكيل جهاز أمني خاص في غزة "القوة التنفيذية".
استمرت استفزازات أجهزة دحلان-عباس-دايتون-عمر سليمان بشكل متواصل
على إذاعة فلسطين قال دحلان:
الآن سنلعب معهم لعبة "خمسة وخمسة"
يعرف الفلسطينيون ماذا يقصد دحلان بلعبة خمسة وخمسة.
كانت بعض الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة تستعرض في شوارع غزة علناً "بصدور عارية" وتهتف ضد الحكومة الجديدة، التي بلا سلطة.
تعقدت القصة، قصة دمج وتوحيد الأجهزة الأمنية وتبعيتها للسلطة الشرعية.
وانتهت على النحو التالي:
أغلق قادة حماس في يونيو هواتفهم
واختفوا.
وتكفل السلاح لوحده بحسم فوضى الأجهزة وفوضى السلاح.
وفي المقابل فعلت حركة فتح الأمر نفسه في الضفة، بالمقلوب.
في العالم الثالث يكون الحل الأكثر معقولية ودقّة، في أغلب الأحيان، مؤلماً
وربما مجنوناً.
وفي التاريخ نفسه غالباً ما كانت خيارات "غير ذات الشوكة" هي تمديد للكارثة لا أكثر.
ربنا يسهّل.