آخر الاخبار

سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية! الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل البرهان من القيادة العامة للجيش السوداني: التمرد الى زوال والقوات المسلحة في أفضل الحالات تزامناً مع ذكرى اغتياله..صدور كتاب عبدالرقيب عبدالوهاب.. سؤال الجمهورية" اجتماع برئاسة العليمي يناقش مستجدات الشأن الإقتصادي وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية الحوثيون ينفذون حملة اختطافات لموظفين أممين في صنعاء والمبعوث يتفاوض معهم في مسقط مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات

مهلا أنصار الله .. إلى أين أنتم سائرون؟
بقلم/ طارق مصطفى سلام
نشر منذ: 10 سنوات و شهر و 29 يوماً
الخميس 27 نوفمبر-تشرين الثاني 2014 09:44 ص

لأنصار الله وأنصار الحق وأنصار الشعب وحدهم, ولقيادتهم المنصفة والحكيمة فقط أقول .. نعم بهذه المواقف الشجاعة والشفافة عرفناكم دوما, وبتلك الارادة الحرة والآبية وجدناكم دائما في وقت الشدة وعند المحن ..
وأنبل الصفات وأطيب السجايا وأروع المزايا لمسناها فيكم في زمن الغوث وعند الحاجة وفي السراء والضراء وعلى حدا سواء .. وهذا ما نأمله فيكم في الخيار وعلى مدى المسار وإلى منتهاه .. وهكذا نريدكم في النهج طوال الدهر وحتى الوصول لمبتغاه ..
ويبقى سؤالي الحائر الموجه لكم قيادة وقواعد : من هو حقا وفعلا الأجدر بغضبكم وعقابكم, من كان ولي الأمر والقائد الأعلى لقوات الحرب والموجه الأول لعسس الغدر والرئيس الفذ الداهية الماسك بقبضة فولاذية وارادة ديكتاتورية على السلطات الثلاث كافة.. فكان الآمر الناهي وصاحب القرار الفصل في قتالكم إلى دياركم واجتثاثكم من أرضكم .. أم من أتبعه عن وعي أو ذلك الذي ناصره عن جهل فنفذوا توجيهاته الظالمة بالزحف على مران والاغارة على أهالي صعده المسالمين عندما التزموا في طاعة عمياء وتجسيد غبي بقرار القائد المغامر في إعلان الحرب ومباشرة الحرق والتدمير والقتل ؟! ..
فكما تسامحتم مع من أتخذ القرار بالغزو والحرب وتغاضيتم عن من أمر بالسحل والقتل فالأجدر بكم ايضا ان تتسامحوا مع من نفذ الأمر طاعة لقائده ونزولا عند رغبة ولي الأمر ..
فما هكذا تورد الآبل .. وصبراً آل الأحمر ..