عاجل :عبدالملك الحوثي يتوعد نتنياهو كيف تعرف أن شخصا ما يتعقبك على جوالك؟ لماذا تم.تأجيل الألعاب الأولمبية الإلكترونية في الرياض إلى هذا العام؟ إشهار مركز الإعلام الإنساني بمدينة مأرب. بسبب أزمة الكهرباء.. إخراج جثث مجهولة من ثلاجات الطب الشرعي ودفنها في عدن ولحج صعدة: وفاة موظف أممي في سجون الحوثيين والأمم المتحدة توقف جميع أنشطتها بالمحافظة جلسات لمجلس الأمن هذا الأسبوع تناقش الوضع في اليمن وسوريا والسودان ثورة أتت بأفضل رئيس وزراء لليمن.. حميد الأحمر يتحدث عن 11 فبراير ويوجه دعوة هامة تعز ومأرب تُعيدان وهج ثورة 11 فبراير.. تقرير مصور ترامب يطلب معادن نادرة من أوكرانيا بدل شحنات الأسلحة
مأ{ب برس / خاص
مأ{ب برس / خاص
كم هم العظماء الذين يرحلون من هذه الحياة وقد حفروا باعمالهم العظيمة ومآثرهم الجليلة ذكراهم في ذاكرة الناس والتاريخ هذا هو حال العظماء وان وارى الثرى أجسادهم الطاهرة فذكراهم باقية وحميد شحرة من هذا الصنف رحمه الله عاش لفكرة ولهدف سام قل امثاله وندر وعلى قدر سمو الفكرة وعلو الهدف يسمو صاحبه ويعلو هكذا هو حميد وهكذا العظماء امثاله اذا ماتوا كان لموتهم الاثر البالغ في نفوس محبيهم لانهم عاشوا للناس وأحبهم الناس وهكذا حال من يعيشون للكلمة الحرة الصادقة التي اصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اكلها كل حين باذن ربها وشرف الكلمة شرف لصاحبها الكلمة الصدقة التي هي رسالة الانبياء ووسيلة الدعاة الى الله والعظماء الكلمة التي تخلد صاحبها بخلودها وثباتها وبقائها فرحمك الله يا صاحب الكلمة الصادقة الشريفة ويا صاحب الفكرة السامقة السامية.
كم هم العظماء الذين يرحلون من هذه الحياة وقد حفروا باعمالهم العظيمة ومآثرهم الجليلة ذكراهم في ذاكرة الناس والتاريخ هذا هو حال العظماء وان وارى الثرى أجسادهم الطاهرة فذكراهم باقية وحميد شحرة من هذا الصنف رحمه الله عاش لفكرة ولهدف سام قل امثاله وندر وعلى قدر سمو الفكرة وعلو الهدف يسمو صاحبه ويعلو هكذا هو حميد وهكذا العظماء امثاله اذا ماتوا كان لموتهم الاثر البالغ في نفوس محبيهم لانهم عاشوا للناس وأحبهم الناس وهكذا حال من يعيشون للكلمة الحرة الصادقة التي اصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اكلها كل حين باذن ربها وشرف الكلمة شرف لصاحبها الكلمة الصدقة التي هي رسالة الانبياء ووسيلة الدعاة الى الله والعظماء الكلمة التي تخلد صاحبها بخلودها وثباتها وبقائها فرحمك الله يا صاحب الكلمة الصادقة الشريفة ويا صاحب الفكرة السامقة السامية.