الحكومة اليمنية ترحب بتوقيع اتفاقية مع اليابان لدعم التعليم بتعز بـ4.2 مليون دولار
تحسن في أسعار الصرف اليوم الإثنين
عدن: ''حجز 5 آلاف طن من الدقيق الفاسد والمقاييس توجه بإعادتها لبلد المنشأ أو إتلافها''
رئيس الأركان: ''الحسم العسكري هو الخيار الوحيد لدحر الحوثيين''
ثلوج وتعطيل دراسة في أول دولة عربية وطقس غير مستقر في 5 دول عربية أخرى
تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
السمسم للرجال- يزيد هرمون الذكورة وبطريقة لا تُصدق
فوائد علاجية مذهلة لخل التفاح- 8 أمراض قد يشفيك منها
تطوير روبوتات تغسل أطباقك وتنظف أرضياتك
نتنياهو يهاجم جنوب سوريا..و دعوات للاحتجاج في درعا والسويداء
يَا جَمَالَ الْكَلِمَةْ
يَا رَبِيْعَ اللّحْظِةِ اَلْمُرْتَسِمَةْ
يا رَيَاحِيْنَ الرُّؤَى الْفُصْحَى ، بِأَصْوَاتي .. رُباً مُحْتَدِمَةْ
جَنَّةُ الشِّعْرِ .. وَمَا أَبْعَدَ أَعْرَافَ الْفُنُوْنْ ؟
جَنَّةُ الشِّعْرِ وهل أَمْكَنَني
بِكَ يَاْ شَكْلَ اللِّسَانِ الْعَرَبِيِّ الْحُرِّ إِلاَّ أَنْ أَكُوْنْ ؟
وَلِذَاْ ، يَا لُغَتِيْ ، مَهْمَاْ بَدَتْ خِلْجَانُكِ الْمُزْدَحِمَةْ
فستبقى ، هكَذَا يَا دَفَّةَ الصَّوْتِ ، سِمَةْ
أَمْ عَسَى يَا كُلَّ شَيْئٍ ، عنك ، أَنْ لا أَسِمَهْ .. ؟!
لَحْظَةُ التَّجْرِيْدِ أَغْرَتْ عَنْ بَيَانَ الشَّمْسِ ، كَلَا
لَمْ يَعُدْ مِنْ قَلَمٍ يَكْفُلُني حَتَّى يُلاَقِيْ مَرْيَمَهْ
لَمْ تَعُدْ مِنْ رِيْشَةٍ تَحْمِلُني أَلْوَانُها كي أَرْسِمَةْ
لَمْ تَعُدْ مِنْ وَرْشَةٍ تَنْحِتُني ، أَوْ دُمْيَةٌ مُحْتَرَمَةْ
لَمْ تَعَدْ مِنْ رَقَصَةٍ مُنْسَجِمَةْ
*** ***
أَيُّهَا الْحِصْنُ (الْحُسَيْنيُّ) (الْيَزِيْدِيُّ)
لَقَدْ أَفْنَيْتَ أَنْ لَوْلاَك لَمْ يَبْقَ عَلَيْهَا نَسَمَةْ
إِنَّمَا (صَخْرُ هِمَامٍ) لَمْ يَعُدْ قَطُّ لِبَيْتٍ هَدَمَهْ
لا ، ولا بَحْرُ (جَرِيرٍ) عَادَ يَكْفِيْ مَنْ تَشَفَّى ضَرَمَهْ
وَالَّذِي كَانَ بِمَاضيهِ ، وَمَا أَمْكَنَ مِنْ بَاقِيْ الْعُصُوْرِ الْمُظْلِمَة
أَمْكَنَتْ هِجْرَتُهُ الْيَوْمَ ، وَلَمَّا ..
عَلِمَ الله تُرَاباً ذَرَّهُ نَجْمُ الْغَدِ الْحَافِيْ عَلَى
أَجْفَانِ هَاتَيْكَ اللَّيَالِيْ الْمُبْهَمَة
هكَذَا ، يا أَلَقَ الإِمْكَانِ قَدْ أَصْبَحَ فِيْ
عُرْفِ الْمَلايِيْنِ عَسَى مَنْ عَلِمَهْ :
أَصْدَقُ الشِّعْرِ ، وَأبْهَا قَسَمَة
أَقْدَرُ الشِّعْرِ وُصُوْلاً بِمَعَانِيْهِ إِلَى
تِلْكَ الْأَحَاسِيْسِ ، وَآلَامِ الْحَيَاةِ الْمُعْدَمَةْ
لا حُدُودُ الْأَرْضِ تُثْنِيْهِ ، وَلاَ
يَقْوَى عَلَى بَثِّ شُعُورِ النَّاسِ بَطْشُ الْأَنْظِمَةْ