هجوم تركي عنيف على إسرائيل وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق
مد بحري شديد ومفاجئ ضرب ''ذوباب'' في تعز ومناشدات عاجلة لإغاثة المتضررين
من هو قائد معركة الإطاحة بنظام بشار الأسد؟ الوزير الذي حافظ على منصبه
نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين في غزة.. و حماس ترد
مهبط طائرات ''غامض'' بات جاهزا في إحدى الجزر اليمنية وامريكا تنقل 4 قاذفات الى المحيط الهندي
عملاق التكنولوجيا في العالم.. يكشف عن ثلاث وظائف فقط ستنجو من سيطرة الذكاء الاصطناعي
مليشيا الحوثي تفجر الوضع عسكريا جنوب اليمن ..مواجهات عنيفة بين القوات الحكومية ومليشيا الحوثي
الذهب يخترق مستوى 3100 دولار على وقْع تنامي مخاوف الحرب التجارية
شهداء وجرحى في ثاني أيام العيد.. وحركة نزوح واسعة من رفح وخانيونس
حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
ذكر موقع العربية نت أن علي صالح عاكف على تدوين مذكرات بعنوان \"قصتي مع الثعابين، وكلمة(يدون) فعل مضارع يعني أنه لم يدونها بعد، والأصح في نقل الخبر يكون(يزور)برفع الياء، بدلا عن التدوين.
لأن صالح يعد اكبر مزور في تاريخ اليمن وهو الافعى التي لا زالت إلى الآن تبث سمومها في الجسد اليمني .
فبعد أن جثم على صالح على صدور اليمنيين وكتم أنفاسهم لعقود.
وهنا نتسائل كمواطنين وليس كساسيين ...
هل يريد صالح أن يزور حتى التاريخ؟؟
يا لغباء هذا الرجل...هل وصل به الجنون الى هذا الحد ؟؟؟
يا صالح .. ريشة التاريخ لا ترحم ,ولن يفلت منها تاريخك المليئ بالغدر ، والظلام يا صالح ... لو لم يكن أبنائك، وأقربائك على رأس الجيش كنت ستدون \"قصتك مع ثعابينك المقربين\" في سجن العدالة ، وأظن أول تأريخ ستخطه يمينك هو تاريخ 11 أكتوبر 1977 تأري إغتيال الرئيس الشهيد:إبراهيم الحمدي عندها كنت لا زلت \"ثعبان\"صغير ، أو بالأصح \"ثعيبين\".
بدأت مسيرتك المليئة بالغموض ،والألغاز ,والمغمورة بلون الدم..
مرورا بعدة محطات دموية
لم تكن جمعة الكرامة آخرها ، ولم تكن أحداث أبين هي النهاية-مادام أقاربك يسيطرون على مناصب في الأمن والجيش-وينفثون سمومك.
في في الجسد اليمني الطاهر فهل ستدون هذه الأحداث في مذكراتك؟؟ كان من المفترض ان
تسميها...
(مذكرات سفاح)
قصتي مع
الضحايا..
أخيرا ..
رسالتي إلى الحكومة الجديدة أسرعوا في إعادة هيكلة الجيش ليتوقف هذا الهراء،كي يكمل مدوناته في السجن ، وإما أن ترحلوا معه وتساعدوه في التدوين.