بسبب رفضها الزواج.. عصابة من 5 اشخاص يقومون بتصفية شابة من تعز بإبرة مسمومة في عنقها العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن .. مقتل أحد القيادات العسكرية العليا بالحرس الثوري الإيراني بتحطم مروحية ومصرع من كان عليها جنوب شرقي إيران ماليزيا تعد مشروع قرار لطرد إسرائيل من الأمم المتحدة المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر يحذر تسع محافظات يمنية ويكشف عن المحافظات الأكثر تأثرا التصعيد الإسرائيلي المرتقب ضد الحوثيين.. متى وكيف؟ نزول ميداني للجنة مشتركة بين القطاعين الحكومي والخاص لتحديد مواصفات وأسعار خدمات الحج وضمان الجودة افتتاح بطولة الفرق الشعبية لكرة القدم بمديرية مدينة مأرب بمشاركة22 فريقاً.
قال المحامي الخاص لرغد، الابنة الكبرى للرئيس العراقي السابق صدام حسين انها تنوي نشر مذكرات والدها التي كتبها بخط بيده. وقال المحامي هيثم الهرش ليونايتد برس إنترناشونال ان 'السيدة رغد تبحث حاليا عن شركة عالمية متخصصة في مجال الطباعة والنشر لغايات القيام بعملية طباعة ونشر المذكرات الخاصة بالرئيس صدام حسين والمكتوبة بخط يده'.
وأوضح الهرش أن المذكرات تتكون من عدة أجزاء وتغطي عدة فترات من حياة الرئيس العراقي الراحل.
وقال أن رغد كلفته بالنظر باية عروض تقدم من شركات والتفاوض معها للوصول إلى النتيجة بإبرام العقود القانونية والاتفاقيات الأصولية بما يكفل الحقوق القانونية والمعنوية والأدبية لها ولعائلتها.
ورفض تحديد موعد محدد لصدور المذكرات وقال إن ذلك يعتمد على تحديد وإختيار الشركة التي ستنفذ طباعة المذكرات.
ويذكر انه في اكتوبر من عام 2009 اصدر خليل الدليمي رئيس هيئة الدفاع عن صدام حسين كتابا حمل عنوان (صدام حسين من الزنزانة الامريكية.. هذا ما حصل) قال انه مذكرات الرئيس العراقي.
ويستند الكتاب إلى لقاءات عديدة اجراها الدليمي مع صدام ابان فترة اعتقاله، وتحفظت رغد على الكتاب.
واعدم صدام حسين في الثلاثين من كانون اول/ ديسمبر من عام 2006 من قبل محكمة عراقية بعد ادانته بإرتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وتقيم رغد وابناؤها في الأردن منذ عام 2003 في ضيافة العائلة المالكة الاردنية، ورفضت الحكومة الأردنية عدة مطالب للسلطات العراقية بتسليمها حيث تتهمها بغداد بتمويل 'نشاطات إرهابية'.