لأكثر من 100 عام.. إنتاج الملح يواصل دعم اقتصاد عدن الحوثيون يحذرون ترامب من أي إجراءات عقابية مكاتب الأمم المتحدة باليمن ترفض دعوات المجلس الرئاسي والحكومة اليمنية وتتمسك بالعمل تحت وصاية المليشيات الحوثية اليمن يترأس إجتماعاً طارئاً لمجلس جامعة الدول العربية بطلب من الأردن الجيش السوداني يحقق انتصارات جديدة ويتقدم جنوب الخرطوم قوات الدعم السريع تغتال عميد كلية الشريعة والقانون بجامعة الفاشر و13 آخرين بمناسبة اليوم العالمي للتعليم محافظة مأرب تحيي ملتقا تربويا لحماية الأجيال من خرافات السلالة في لقاء مع السفير الأمريكي.. البركاني يطالب واشنطن تغيير طريقة تعاطيها مع قضية اليمن حوادث يناير المرورية تودي بحياة وإصابة نحو 380 شخصًا.. إليكم أبرز 7 أسباب الكشف عن الوجهة الجديدة للرئيس السوري أحمد الشرع بعد السعودية
العلمانية فكر إنساني لا تمثل الحل الأمثل لأمرين.
أولاً:الفكر الإنساني يتطور ويتغير وهو مدلول الحنيفية في الإسلام وستكون العلمانية غير مناسبة لتطورات الغد ومتغيراته.
الثاني: العلمانية وليدة الثقافة الغربية بمكونها الأساس الدياناتين اليهودية والمسيحية وحددت موقفها من الثقافة المتأثرة بالديانتين كرد فعل لعدم قدرة الديانتين على استيعاب وتفسير التطور ومتغيراته المعرفية لمحدوديتهما في الزمان والمكان والأقوام الذين عاصروهما وقت نزولهما على موسى وعيسى عليهم السلام عكس الرسالة المحمدية التي ختم الله بها الرسالات والنبوات برسوله ونبيه الخاتم محمد عليه الصلاة والسلام فهي تستوعب وتفسر التطور ومتغيراته المعرفية والزمانية والمكانية لأنها رسالة للناس كافة ولكل زمان ومكان الى أن تقوم الساعة وهذا ما لم يستوعبه المنادين بالإسلام ولا المنادين بالعلمانية وهو الفرق الجوهري الذي يميز إسلام الرسالة المحمدية بخاتميتها وعالميتها عن إسلام رسالة موسى واسلام رسالة عيسى عليهما السلام.
د عبده سعيد المغلس
٥-٧-٢٠١٨