هجمات الحوثيين لم تعد مقبولة.. مصر وجيبوتي تتفقان على العمل لضمان استعادة الأمن في باب المندب والبحر الأحمر ''إقرأ ورتل'' مسابقة قرآنية في عدن ستبث خلال شهر رمضان ''بيتنا 4 فرشات وحصيرة''.. عائلة محمد الضيف تخرج إلى العلن وتروي رحلة التخفي والأسماء الوهمية ووصيته الأخيرة لأبنه أول زيارة خارجية لرئيس سوريا.. الشرع يصل الرياض وهذه أبرز الملفات التي سيبحثها مع محمد بن سلمان الجيش السوداني يعلن سيطرته على أكبر مدينتين بولاية الجزيرة طريقة جديدة للاختراق.. لا تقع في فخ هذه الرسائل المزورة وسرقة البيانات ترمب يعلن الحرب الإقتصادية في الرسوم الجمركية ضد الصين وكندا والمكسيك للسنة الثالثة على التوالي ...أرامكو تتربع على عرش شركات العالم الأعلى ربحية زوجة الضيف تكشف خبايا رجل الظل لأول مرة ..تفاصيل إدارة ترامب تطلق نهجًا جديدًا للتعامل مع الأزمة اليمنية
كأنّك كنتِ تخافين عنّي
,كأنّي
,أتيتُ الى ضفتيك ارتحالًا
على ضوء قلبي
وشهقةِ حبي
أُغنّي ..
كأني أتيتُ إلى نهرك العذب,
انشرُ ذنبي
وأخطاء قلبي
أتيتُ...
وقد كان ذنبي
ينوء بجنبي
إلى نهرك العذب امشي ذليلًا
كأنّك..
ربّي.
.................
أتيتُ ,بقايا فؤادٍ ودمْ
على صهوةٍ من أنين الألم
وكنتِ بعينيك مثل السماء
تضيئين دربي
دعيني –إذن –في ظلال السماء
ألملم أشلاء حبي
الملم قلبي.
...............
أتيتك, احمل طفلا يتيمْ
وجرحًا عقيمْ
هنا بين جنبي
أتيتك ,احمل ثأرًا قديمْ
فلولا سألتِ
:لماذا أتيتك
اقتات جرحي
وثأري القديم؟
ولمّا سألتك
:هل تسمعين الدعاء
وهل تنزلين المطر؟
أجبتِ :نعم
بلفتة عشقٍ
وبعضَ الألم
فهل كنتِ حقاً تخافين عنّي
وتدرين أنّي...
سأبقى وحيداً بغير الألم؟
لذالك قررتِ أن تمنحيني!
ظلال الحياة
وضوء الوجود
وتغريدةً في ظلال الأماني
أزاحت عن القلب بعض القيود
......
هنا في صقيع اللقا منتهاي
هنا في حريق النوى مولدي
هنا كنتُ أُنهي ربيع الحياة
جنوناً من الحب كي تبتدي
خشوعًا له تحتَ جنحِ الظلامِ
أُصلّي ونارُ الهوى معبدي
دعيني أغردْ شوقاً إليك
وشوقاً إلى جهشتي غرّدي
وإن كنتُ يوماً أطلتُ السجودَ
لعينيك ,أرجوك لا تسجدي.