تعرف على قنبلة مهمتها مخابئ الحوثيين
معارك عنيفة وهروب جماعي لقوات الدعم السريع من العاصمة السودانية
انقطاع مفاجئ للإنترنت بسوريا.. والحكومة تكشف الاسباب
الريال الإيراني يهبط إلى مستوى غير مسبوق ويكسر حاجز المليون أمام الدولار
تقرير مخيف من الأمم المتحدة يكشف عن نصف أطفال اليمن يعانون من سوء التغذية الحاد
فضيحة عسكرية جديدة عن تسريب خطط عملياتية أمريكية باليمن عبر تطبيق مراسلة
علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
إلى جلال علي سعد في (مستودع كليوباترا بالشيخ عثمان)
*****
شئٌ ما
لا اعرف كنه السر الضارب في اللاوعي
و لا ادري
منذُ متى يرقد في مثواه الدائمُ
هذا الشوقُ الغامضُ
هذا العشقُ العدنيُّ المتعِّصبُ
شئٌ ما
لا اعرفُ كُنْه السر
***
هنا لا غير يعود إليكَ الشعرُ حنيناً من (بَردَى والنيل)
ومن اشواق (السد العالي)
(حارتُنا)
كم كنتُ صغيراً
جارتنا
(يا عُمْرَ العُمرِ)
ثراءً منقوشاً
وخضاباً عدنياً بالفطرةِ فاقرأ ما في الكفَّ
خسرتَ الحبَّ: خضاباً ورحاباً يتحَّدر من (جاكرتا)،
عرفاً من طبخات العرس الجاويِّ المتفننِ،
غانيةَ الشوق المستحكمِ،
ذاكرة التفاح الباسمِ،
قهقهة الضوء المشهورةِ،
عِطر الكليو باترا
شيئٌ ما
يحتلكَ منذُ الحبِّ الاول
منذُ الوهلةِ
منذُ العِطر ْ
***
عدن ( الشيخ عثمان) 1 سبتمبر 2002