عاجل.. غارات أمريكية تدك اهدافا حساسة لمليشيا الحوثي وتخرج شبكات الاتصالات عن الخدمة
دراسة تناقش فشل مجلس الرئاسة.. هناك تيار شعبي متزايد يدعو لسحب التفويض من المجلس وعودة نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن لقيادة المرحلة
أردوغان يهدد : لن تتحقق أهداف إسرائيل برسم خريطة جديدة للمنطقة
إصابة الركبة تنهي موسم المدافع شلوتربيك مع دورتموند
تعرف على الخسائر الضخمة للاقتصاد الإسرائيلي بسبب الرسوم الأمريكية
وزير الخارجية السعودي يصل أمريكا في زيارة رسمية .. الاهداف والغايات
تصريحات مدرب منتخب اليمن للناشئين بعد الخسارة من اندونيسيا وقبل لقاء كوريا الجنوبية
لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
نظرت محكمة جزائرية قضية فتاة تعرضت للاغتصاب من طرف 20 شخصا تناوبوا على التنكيل بجسدها، وأصدرت حكمها بالسجن لمدة 4 سنوات على المتهمين وإلزامهم بدفع غرامة مالية تقدر بـ200 ألف دينار جزائري (حوالي 2000 يورو) بينما ظل المتهم الرئيسي في حالة فرار، وحكم عليه غيابيا بـ10 سنوات سجنا.
وتعود تفاصيل الجريمة إلى شهر ش
باط/فبراير الماضي، والضحية التي أشير إليها بالأحرف الأولى من اسمها (ب.أ) تقطن بمدينة 'الخروب' الواقعة بولاية 'قسنطينة' (450 كيلومتر شرق العاصمة) قصدت منزلا تملكه (س.ن) وهو وكر لممارسة الدعارة.
وقالت مصادر اعلامية ان الفتاة التي لم تكن تعلم حقيقة ما يجري داخل هذا البيت، ذهبت بغرض حل بعض المشاكل العائلية، وفي الطريق التقت الشخص المشار إليه بالأحرف الأولى (ب. س) فاقترح مرافقتها إلى هناك، وهو الأمر الذي وافقت عليه.
وعندما بلغت الساعة السابعة مساء وبدأت أولى خيوط الظلام، اتصل بها ثانية واقترح عليها إيصالها إلى البيت مجددا، غير أنها رفضت طلبه بعد أن شكت في تصرفاته، وطلبت التحدث إلى صاحبة البيت التي سارعت بطرد الفتاة، بمجرد أن وضعت سماعة الهاتف.
فوجئت الفتاة بمجموعة من الشبان يحملون السكاكين والخناجر، أجبروها على مرافقتهم إلى غابة قريبة، وهناك تناوبوا على اغتصابها حتى طلوع شمس نهار اليوم التالي، قبل أن تتمكن من الفرار والعودة إلى بيت عائلتها.
وقدمت الضحية شكوى لدى مركز الشرطة مؤكدة أنها تعرضت للاختطاف والاحتجاز والاغتصاب على يد 20 رجلا، غير أن المتهمين نفوا أمام المحكمة ما نسب إليهم، مشددين على أن كل شيء تم بموافقة الضحية.