آخر الاخبار

بسبب رفضها الزواج.. عصابة من 5 اشخاص يقومون بتصفية شابة من تعز بإبرة مسمومة في عنقها العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن .. مقتل أحد القيادات العسكرية العليا بالحرس الثوري الإيراني بتحطم مروحية ومصرع من كان عليها جنوب شرقي إيران ماليزيا تعد مشروع قرار لطرد إسرائيل من الأمم المتحدة المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر يحذر تسع محافظات يمنية ويكشف عن المحافظات الأكثر تأثرا التصعيد الإسرائيلي المرتقب ضد الحوثيين.. متى وكيف؟ نزول ميداني للجنة مشتركة بين القطاعين الحكومي والخاص لتحديد مواصفات وأسعار خدمات الحج وضمان الجودة افتتاح بطولة الفرق الشعبية لكرة القدم بمديرية مدينة مأرب بمشاركة22 فريقاً.

بنطلونها الجينز أثار ضجة الحكومة الفرنسية
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و 5 أشهر و 15 يوماً
السبت 19 مايو 2012 04:35 م
 
 

حضرت وزيرة الإسكان الفرنسية الاجتماع الاول لمجلس الوزراء الفرنسي الجديد بقصر الاليزيه مرتدية "سروالا من الجينز" فى حين ارتدى باقى الوزراء البالغ عددهم 34 وزيرا ثيابا رسمية أنيقة وهو ما اثار ضجة داخل اوساط المجلس .

وذكرت "العربية نت" ان سيسيل ديفلو رئيسة حزب الخضر، هي الوحيدة التي ارتدت سروالاً من الجينز في أول اجتماع مع الرئيس فرانسوا هولاند وهي الوحيدة التي تصل لحضور الاجتماع وتغادره باستخدام المواصلات العامة. .

ومن جانبها قالت نادين مورانو التي كانت وزيرة حتى تولي اليسار السلطة هذا الأسبوع: "أنا أتحدث بصورة شخصية فعندما تكون ممثل للشعب الفرنسي يجب عليك أن تفرق بين ملابس اجتماع مجلس الوزراء وملابس عطلة نهاية الأسبوع".

وفي المقابل حصلت الوزيرة على دعم لائق من زميلتها، روزلين باشلو التي تتولى حقيبة الصحة، إذ كتبت تغريدة على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي قائلة: "بصراحة إذا كان السروال الجينز الذي ارتدته ديفلو صُنع في فرنسا فقد أحسنت صنعاً بارتدائه في اجتماع مجلس الوزراء".

يذكر أن هولاند الذي فاز على المحافظ نيكولا ساركوزي في الانتخابات التي جرت في السادس من مايو/أيار، أشار أكثر من مرة إلى أنه يريد أن يكون زعيماً عادياً بعد سنوات من نمط البهرجة الذي طبع عهد ساركوزي.