إعلان نتيجة أول اقتراع في انتخابات الرئاسة الأميركية مساحته شاسعة ويحتوي على غابات.. ماذا نعرف عن أكبر كهف في العالم مؤتمر حضرموت الجامع يعبر عن موقفه تجاه مجلس تكتل الأحزاب إسرائيل مسحت 29 بلدة لبنانية من الخريطة شاهد.. القسام تفجر عبوة ناسفة بـ4 جنود ودبابة إسرائيلية في جباليا تصريح أموريم عن جماهير مانشستر يونايتد يثير تفاعلاً.. هذا ما جاء فيه بهدف ابتزاز التجار ورجال الأعمال والشركات.. وثيقة مسربة تكشف عن أحدث الابتكارات الحوثية في مجال الجبايات مصر تجدد تمسكها بوحدة اليمن .. تفاصيل اجتماع الرئيس العليمي مع نظيره السيسي العالم على مشارف الحرب العالمية الثالثة.. الرئيس الأوكراني يستغيث بأوروبا ويعلن وصول 11 ألف جندي كوري شمالي إلى كورسك الروسية الاعلام الحوثي الرسمي ينقلب على التهدئة ويوجه اتهامات جارحة للسعودية
أكمل مع دونالد ترامب وعندي من الميديا الاميركية عنه:
- انسحابه من سورية هو من نوع رفع قدمه عن رقبة الإرهابيين، والمقصود هنا داعش التي خسرت المعركة ولم تخسر الحرب بعد.
- عزمه سحب نصف القوات الاميركية من أفغانستان هدية لـ«طالبان» و«داعش»، وأرى هذا الكلام صحيحاً يدين الرئيس.
- قراره الفصل بين أطفال اللاجئين الى الولايات المتحدة وأسرهم كان مأسaاة يمكن تجنبها. تعامل الرئيس مع اللاجئين إهمال في عمله، فهو نسي أن الولايات المتحدة بلد اللاجئين، مثل أجداده.
- اجتماعه مع فلاديمير بوتين في هلسنكي كان إحراجاً للسياسة الاميركية خصوصاً بعد إدانة 12 روسياً بالتدخل في انتخابات الرئاسة الاميركية سنة 2016.
- تعامله مع موت جمال خاشقجي.
- سوء تعامله مع جنازة السناتور جون ماكين. ترامب لم يقل كلمة واحدة في مدح ماكين الذي كان من أبطال الحرب في فيتنام، حيث أسِر.
- هو جعل الناخبين في ضواحي المدن الاميركية يتخلون عن الحزب الجمهوري، والنتيجة أن الديموقراطيين حصلوا على غالبية في مجلس النواب.
- هو أساء استخدام سلطاته ووصف الصحافة بأنها عدوة، وسحب حق مراسل «سي إن إن» جيم اكوستا دخول البيت الأبيض لأنه لم يعجب بأسئلة اكوستا الصريحة.
- تغريدات الرئيس كاذبة وتسيء الى الرئاسة إلا أنه يمضي فيها.
- هو اتهم دولاً أخرى بأنها «حفر قاذورات» وكلامه كان أسوأ مما وضعت بين هلالين ما زاد المعارضة له، وجعل بناء سور مع المكسيك أكثر صعوبة.
ما سبق كتبه في «واشنطن بوست» مارك ثايسين وهو كاتب أحترمه كثيراً وأصدق توجهاته السياسية.
أكمل بتغريدات ترامب فهي كاذبة أو تتجاوز الحقيقة بنسبة 95 في المئة منها، مع ذلك هو مستمر فيها من دون توقف. «واشنطن بوست» أحصت له 7500 تغريدة كاذبة في 2018، و«تورنتو ستار» جمعت له 3900 تغريدة كاذبة، و«نيويورك تايمز» تسجل بين حين وآخر الكذب في التغريدات أو المبالغة.
هو زعم أن خفض الضرائب قرب نهاية 2017 كان «الأكبر» أو «الأعظم» وكرر ذلك حوالي مئة مرة. هذا ليس صحيحاً فقد خفضت الضرائب أيام رؤساء سبقوه بأكثر مما خفضها. هو أيضاً هاجم الميديا وسياسيون قالوا إن روسيا تدخلت في انتخابات الرئاسة سنة 2016، وهذا ثابت جداً، ومع ذلك فله حوالي 250 هجوماً على التحقيق في دور روسيا في الانتخابات.
لا أنسى أن الرئيس ترامب قال إنه لم تكن له علاقة مع ممثلات إباحة أو غيرهن، ثم اعترف بأن محاميه مايكل كوهن دفع لممثلة الإباحة ستورمي دانيالز ولكن أنكر أنه دفع لإمرأة أخرى، مع أنه ردّ لكوهن الفلوس التي دفعها.
هو ينسب الى نفسه زيادة الوظائف منذ دخل البيت الأبيض، ويقول إن رقمه وهو 4.2 مليون وظيفة رقم قياسي، إلا أنه يقلّ عن الرقم 4.8 مليون وظيفة سجلت في 22 شهراً قبل رئاسته.
ما هي كذبة اليوم؟ ما هي كذبة غد؟ ننتظر لنرى.