عاجل.. غارات أمريكية تدك اهدافا حساسة لمليشيا الحوثي وتخرج شبكات الاتصالات عن الخدمة
دراسة تناقش فشل مجلس الرئاسة.. هناك تيار شعبي متزايد يدعو لسحب التفويض من المجلس وعودة نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن لقيادة المرحلة
أردوغان يهدد : لن تتحقق أهداف إسرائيل برسم خريطة جديدة للمنطقة
إصابة الركبة تنهي موسم المدافع شلوتربيك مع دورتموند
تعرف على الخسائر الضخمة للاقتصاد الإسرائيلي بسبب الرسوم الأمريكية
وزير الخارجية السعودي يصل أمريكا في زيارة رسمية .. الاهداف والغايات
تصريحات مدرب منتخب اليمن للناشئين بعد الخسارة من اندونيسيا وقبل لقاء كوريا الجنوبية
لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
مأرب برس - خاص
العلاقات اليمنية-الليبية، تمر -هذه الأيام- بأفضل واروع صفحاتها ومحطاتها..فقد دعمتها -مؤخرا- الزيارة الودية التي قام بها، رجل الخير والاعمال الانسانية.. حضرة الشاب النبيل/ سيف الاسلام القذافي ..نجل الزعيم معمر القذافي .
وكانت له، وللشعب الليبي الشقيق، من خلال هذه الزيارة المباركة، لمسة طيبة، تضاف الى سلسلة الجهود الانسانية العظيمه، للشعب والقيادة الليبية ..فقد عودتنا مثل هكذا زيارات اخوية، على تجاوز كل ما يقال هنا وهناك ، تشكيكا بهذه العلاقات الرائدة ، في المنطقة!!.
وما يؤسف له- فعلا- ان تقرأ (مقالا) لأحد الصحفيين المستجدين على مهنة( البحث عن الحقائق) وفي صحيفة اهلية اسبوعية؟؟..وقد حاول الاصطياد منها-اي من تلك العلاقات- خدمة لبعض رموز العمالة لهذا( البلد) او تلك( الجهة) ؟؟ ..لا لشئ، بل للاساءة -غير المباشرة- لتلك الجهود الملموسة، نحو علاقات اكثر رحابة واتساعا وانفتاحا، بين البلدين العربيين الشقيقين (اليمن وليبيا)..ويبدو ان هناك (أجراء) يعملون لصالح ذواتهم اولا.. ومن ثم لتلك الجهات او البلدان، من اجل زرع بذور الشقاق والخلاف، في طريق علاقات( يمنية -ليبية) اكثر تجدرا وقوة ورسوخا ..؟؟..ولا يقوم بهذه المهمة، اللااخلاقية، إلا (المستفيدون) من هكذا اعمال تخريبة، تمس صميم العلاقة الممتازة، بين القيادتين والشعبين العربيين، في كل من ليبيا واليمن!!.
فإلى اولئك المشككين والمرجفين و(الانتهازيين) والعملاء( المأجورين).. لا نملك إلا القول: ستظل العلاقات( اليمنية -الليبية) في احسن وافضل واروع محطاتها وصفحاتها التي يحاولون تلطيخها بمداد اقلامهم المأجورة؟؟.