''أيام اليمن''.. فعاليات ترفيهية تراثية في قلب العاصمة السعودية الرياض أسعار الذهب اليوم في ظل استمرار انهيار العملة في مناطق الحكومة الشرعية بعد غد.. مواجهة يمنية اماراتية على الأراضي القطرية هل قال ترامب انه لا يمانع من اطلاق النار على الصحفيين ووسائل الإعلام؟ منها 16 حادثة انتحار.. وفاة 52 شخصاً واصابة آخرين بحوادث غير جنائية في المحافظات التابعة للشرعية اكتشفوا نفق الى غزة يمر من صوفان.. نجل حميد الأحمر يسخر من الحوثيين ويحدد لمن تكون المنازل التي ينوون مصادرتها ونهبها بالأرقام.. احصائية مخيفة لضحايا الحوادث المرورية في اليمن خلال شهر أكتوبر فقط بيان للشيخ حميد الأحمر في أول رد على العقوبات الأمريكية بحقه و 9 شركات تابعة له.. ماذا قال عن دعم القضية الفلسطينية؟ واتس آب يكشف عن معلومات جديدة… .قوائم واتساب المخصصة تنظم دردشاتك 5 قضايا اقتصادية جوهرية تثير الجدل في الانتخابات
صدرحديثا في الجزائر كتاب بعنوان شجون امرأة مسلمة للكاتبة عفاف عنيبة، والكتاب عبارة عن مجموعة نصوص تطرح إشكاليات الوقت الراهن كأزمة الهوية، إشكالية الثقافة بالجزائر، الصراعات الإنسانية والأزمات السياسية، إل
ى جانب نصوص أخرى.
وعن سبب صدور الكتاب ترجعه الكاتبة إلى الثورات العنيفة التي عاشها العالم خاصة الأمة العربية، وتم اكتشافها ذلك عن قرب من خلال أسفارها المتعددة إلى باكستان، جاكرتا وأندونيسيا، الولايات المتحدة الأمريكية ودول أجنبية كثيرة، فملامستها الواقع دفعها لخوض تجربة الكتابة، وهدفها بذلك الاهتمام بمختلف الأزمات التي يعيشها الإنسان بغض النظر عن انتمائه العرقي. أما عن التعاطي مع الواقع بسلبياته وإيجابياته بذهنيات مختلفة تعتبره الكاتبة تجاوز فكرة الصراع والتصادم بين الحضارات، وهو دور نخبة من المثقفين تجاه القضايا الحضارية.
وعن أهم النصوص الموجودة بشجون امرأة مسلمة نص بعنوان حوار بين المحيط والبحر المتوسط حيث تروي أحداث سفرها ببريطانيا ومدى طريقة تعامل البريطانيين الراقية مع الأجناس البشرية رغم اختلاف الأديان، العادات، والتقاليد، فكل ذلك دفعها إلى التمعن أكثر في العالم لتكتشف أن الإنسانية لا يمكنها أن تفقد إنسانيتها مادام هناك تمازج مستمر بين العقل والروح، والأشياء الفطرية بالإنسان. أما فيما يخص النص الثاني هو تحليل لمقولة الأديبة اليهودية إليات أبيكاسي في احترام الدين كفاحا ونضالا، حيث ترى عفاف عنيبة أنه لابد للمسلمين خوض تجربة النضال تحت ما يسمى بالجهاد الأكبر، وذلك بالقضاء على المآرب الصغيرة من أجل الوصول إلى درجات السمو.
ويذكر أن عفاف عنيبة خاضت تجربة الكتابة في الصحافة الجزائرية ولها عدة قصص وروايات أهمها وتستمر الحياة،