مليشيا الحوثي تنقل الدورات الثقافية الى بيوت عقال الحارات وتفرض على المواطنين حضورها توكل كرمان: هناك طريقة واحدة فقط لإسقاط انقلاب ميليشيا الحوثي والغارات الخارجية التي تستهدف اليمن إرهاب مرفوض عاجل : قيادي حوثي من صعدة يقوم بتصفية أحد مشائخ محافظة إب طمعا في أملاكه عاجل: أول فوز تاريخي لليمن في كأس الخليج كاد أن يموت هلعا في مطار صنعاء الدولي.. المدير العام لمنظمة الصحة العالمية يكشف عن أحلك لحظات حياته . عاجل لهذه الأسباب تسعى إسرائيل الى تضخيم قدرات الحوثيين العسكرية في اليمن؟ إسرائيل تسعى لإنتزاع إدانة رسمية من مجلس الأمن ضد الحوثيين في اليمن وزارة الأوقاف تكرم 183 حافظاً وحافظة بمحافظة مأرب وزير الأوقاف يدعو الى تعزيز التعاون مع الدول العربية التي حققت نجاحات في مجال الأوقاف رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع يلتقي رئيس المنظمات الأوروبية المتحالفة لأجل السلام
لو كان بعض حنيني في السما، لبَكتْ
أو كان في النجم وَجْدي منك, ما لمَعا
خذي جنوني، خذي عقلي، خذي لغتي
خذي من الصمت، حتى ترتوي وجعَا
مَن علّمَ الحب أنْ ينسلَّ مُتخذًا
مِن بين جنبيّ سِكّينًا ومضطجعا
روحي إليك، وما تنفكُ ظامئةٌ
تجرُ قلبي على آثارها، قِطْعَا
أنا أُحبّ، وإني في هواكِ يدٌ
تفيضُ وحيًا، وأخرى تنشر البِدعا.
وأنت مازلتِ تقتاتينه ورعًا
في العشقِ, قِيثارتي, ما أتعب الورَعَا!
.....
يا حبُ, يا حبُ .كم في بُحّتي وجعٌ
من سوف يسكتُ هذا الجرحَ والوجعا؟
أنا القصيدة تبكي, ثُمّ لا أحدٌ
يعيرها لفتةً خجلى, ومُستَمَعا
أعطيتُ أعطيتُ من عمري فمَا بَذَلتْ
يدُ الحبيبةِ إلا الهجرَ والطمَعَا
.....
أتيتُ أحمل غصن الشعر معتذرًا
ما حيلةُ الشعرِ, والمكتوبُ قد وقعَا
إذا أتيتُ ووردُ الياسمين معي
فليس في الحب, إذْ أعطيك: أن تدعَا.