تفاصيل هجوم للحوثيين استهدف سفينة تركية.. ما حمولتها وأين كانت متجهة؟ مشروع قرار بمجلس الأمن لوقف الحرب على غزة يونسكو توافق على دعم عاجل لواحدة من المعالم الحضارية والتاريخية في اليمن في الذكرى 46 لتأسيسه الحزب الاشتراكي في تعز ينظم مهرجان بالمعافر ترمب يعيّن مسؤولة سابقة بالمصارعة في التعليم ومسلماً من أصل تركي بهذا المنصب صدمة للمغتربين .. الداخلية السعودية تعلن عن 3 جنسيات سيتم ترحيل معظم أبنائها وطردهم من المملكة أكاديميون وتربويون يدعون مجلس القيادة الرئاسي إلى تنظيم مؤتمر وطني يهدف إلى حماية الهوية اليمنية من التأثيرات الفكرية الحوثية غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب يدخل حيز التنفيذ من اليوم .. بوتين يرد على صواريخ الغرب بالتوقيع على مرسوم العقيدة النووية الروسية المحدثة احتراق حافلة متوسطة مخصصة لنقل الركاب في هذه المحافظة
وقفتُ....
على شرفة الشوق,
أطوي المسافات, لحنًا
يبدد هذا الغروبْ.
على ضفةٍ, للحنين انكفأتُ
أكفّر بعض الخطايا
وبعض الذنوب.
وكانتْ عصافيرُ حبي تغنّي
وكنتُ على ما تغنّي
أذوبْ.
دعيني أحبٌك
دعيني أذوبْ.
دعيني أحبُك حتى السماء
تموتُ.....
وحتى ذبولِ البشر.
دعيني أحاصر فيك الظلام,
وأذبحُ في وجنتيك القمرْ
دعيني ألملم ضوء النجوم
حنينًا, لكي لا يجفَ السهرْ
أموتُ على وقع شوقي إليك
ويحيي عذابي, أنينُ الوترْ
أريدُ بك: الوردَ أن لا يذوب
وأجرحُ بالعطر, كفّ القدرْ
لماذا إذِ الشوقُ يغتالني؟
يغطّي جروحي, غبارُ السفرْ
ألستِ التي توقظين الوجود
بإيماءةٍ, تنزلين المطرْ؟
أعيدي إلى زهرتي ثغرها
وردّي لعينيّ, ذنبَ البصرْ
وعودي لقلبي جروح الحياة
ولمّي على بعضه, ما انكسرْ
أنا فيك شلال حبٍ يفيض
وأصداء لحنٍ تذيب الحجرْ.