أول تعيم صارم من وزارة الاعلام المؤقتة خاطبت به وسائل الإعلام والاعلاميين أسماء الأسد تحتضر والأطباء يضعونها في عزلة وصحتها في تدهور نتائج مذهلة يكشفها الطب عن تناول زيت الزيتون يوميا- ماذا يفعل بجسمك؟ تعرف على تشكيلة الوزراء في حكومة تصريف الأعمال السورية بعد خلع الأسد شرطة المنشآت بمحافظة مأرب تختتم العام التدريبي 2024م وتكرم منتسبيها تزايد السخط الشعبي ضد الحوثيين في مناطق سيطرتهم ومتحدث جبهة الضالع يتوقع سقوطهم القريب محافظة إب تغرق في جرائم القتل والاختطاف في ظل هيمنة مليشيا الحوثي عاجل: مطار صنعاء يخرج عن الخدمة وسقوط ضحايا مدنيين وتدمير واسع في غارات شنها طيران الاحتلال ايران تهدد رسميا بنشر الفوضى والطائفية في سوريا وابتعاثها خلال أقل من عام عاجل: انفجارات عنيفة الآن تهز صنعاء والحديدة والإعلان عن سقوط قتلى ''فيديو والمواقع المستهدفة''
أكد أحد الزعماء السياسيين في زيمبابوي أنه "على النساء أن يقللن من الاستحمام، وأن يحلقن شعر الرأس حتى يقللن من جاذبيتهن للرجال، ومن ثَمَ يقل انتشار فيروس الـ HIV ". هذا هو ما أكده عضو مجلس الشيوخ في زيمبابوي مورجان فيميا الذي أشار إلى "ضرورة سن قوانين تلزم النساء بالتقشف والابتعاد عن التجميل وحسن المظهر، حتى لا ينجذب إليهن الرجال وتنتقل عدوى الفيروس".
جاءت هذه الدعوى على موقع "نيو زيمبابوي" على لسان عضو مجلس الشيوخ مورجان فيميا أثناء مناقشة بعض الأمور في إطار ورشة عمل برلمانية للتوعية حول فيروس الـ " HIV " ، وأضاف أن "بعض الطوائف المسيحية تنص التعاليم التي تلتزم بها على أن حلق شعر رأس النساء بالكامل، لذلك على الحكومة سن قانون يقضي بحلق النساء لشعرهن تمامًا مثلما تفعل الطائفة الرسولية"، وأشار أيضًا إلى "ضرورة إقلاع النساء عن الاستحمام بصفة مستمرة".
يُذكر أن مورجان فيميا هو أحد أبرز رموز المعارضة الزيمبابوية التي تتزعمها حركة التغيير الديمقراطي التي انتفضت من مقاومة انتشار فيروس الـ" HIV " المسبب لمرض الإيدز، إذ ثبت من خلال الدراسات الإحصائية أن 14% من سكان البلاد مصابون بالفيروس.
هذا ولم يتوقف الأمر عند الآراء الغريبة التي عرضها فيميا أثناء مناقشة السياسة المستقبلية للصحة في البلاد والتي أشار فيها إلى "حلاقة الرأس والإقلاع عن الاستحمام المستمر"، إذ أيد بعض أعضاء البرلمان "وجهة نظره في مسألة الاستحمام"، مبررين ذلك بأن "الرطوبة في جسم المرأة قد تؤدي إلى الإصابة بالفيروس أيضًا".
هذا وأثارت التصريحات التي أطلقها فيميا جدلًا واسعًا النطاق حيال الأمر الذي استندت إليه هذه التصريحات، إضافةً إلى التعليقات التي امتلأت بها وسائل الإعلام المحلية، والتي أشارت في مجملها إلى "خيبة أمل في القيادات السياسية على مستويي الحكومة والمعارضة"