الرابحون والخاسرون من فوز ترامب.. محللون يتحدثون حماس تعلق على فوز ترامب.. وتكشف عن اختبار سيخضع له الرئيس الأمريكي المنتخب هل ستدعم أمريكا عملية عسكرية خاطفة ضد الحوثيين من بوابة الحديدة؟ تقرير اعلان سار للطلاب اليمنيين المبتعثين للدراسة في الخارج بعد صنعاء وإب.. المليشيات الحوثية توسع حجم بطشها بالتجار وبائعي الأرصفة في أسواق هذه المحافظة شركة بريطانية تكتشف ثروة ضخمة في المغرب تقرير أممي مخيف عن انتشار لمرض خطير في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي في اليمن أول موقف أمريكي من إعلان ميلاد التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية، في اليمن تقرير أممي يحذر من طوفان الجراد القادم باتجاه اليمن ويكشف أماكن الانتشار والتكاثر بعد احتجاجات واسعة.. الحكومة تعلن تحويل مستحقات طلاب اليمن المبتعثين للدراسة في الخارج
صحيفة الشرق الأوسط بنشرها مواد صحفية مغرضة ضد حزب الإصلاح فتحت الباب أمام كتاب وناشطين ومثقفين وسياسيين من خارج الإصلاح من مختلف الانتماءات والمستقلين للرد على تلك الترهات التي بات الجميع يدرك زيفها، وهي اسطوانة مشروخة ومكرورة تم تجريبها مرارا على لسان أعداء الشرعية المحليين والاقليميين ولم تجن الا مزيدا من الخسران المبين للوطن ومحيطه القومي.
ردة الفعل الواسعة ممن يعرفون الإصلاح جيدا بمواقفه السياسية الثابتة، وبخطه الوطني الذي لا يقبل الميل أو الانحراف، وبدعمه المطلق للشرعية وحلفائها وتسخير كافة مقدراته لإسناد المعركة الوطنية والقومية هي دليل وعي شعبي وسياسي شب عن طوق الاستغفال الرخيص، وهي الرصيد المشرف الذي ما زال الإصلاح يكسبه كلما حسب خصومه المشبوهين أن بإمكانهم تجاوز الحقائق بتغريدات وتناولات غير محسوبة العواقب.
وإذا أرادَ اللهُ نشرَ فضيلةٍ
طويتْ أتاحَ لها لسانَ حسودِ
إصلاح (الشرق الأوسط) وأخواتها من الصحف التي تسير في نفس المسار المنحرف والتي أصبحت بوقا يردد صدى مزعجا لأتفه المغردين أصبح ضرورة ملحة في طريق إصلاح منظومة العلاقة التكاملية مع المعركة المصيرية التي تخوضها الشرعية ضد مشاريع التهام المنطقة بالتجزئة، ويجب أن تكون العلاقة ب (الإصلاح) والحديث عنه، هو مدخل هذا الإصلاح.