محاولة تصفية مواطن خلال تلقيه العزاء بوفاة زوجته بمحافظة إب منتخب عُمان يحول تأخره بهدف أمام قطر إلى فوز 2-1 النائب العام السوداني: 200 ألف مرتزق يقاتلون إلى جانب قوات الدعم السريع معارضون في تل أبيب: يجب على إسرائيل أن تضرب إيران بشكل مباشر إذا كانت تريد وقف الحوثيين المليشيات الحوثية تعتدي على أحد التجار بمحافظة إب تحركات لطرد الحوثيين من العراق وإغلاق مكتبهم... مسؤول عراقي يكشف عن طلب أمريكي بوقف أنشطة الحوثيين في بغداد مناقشة مخطط ''استراتيجي" لمدينة المخا درجات الحرارة والطقس المتوقع في اليمن خلال الساعات القادمة وجه بإنشاء وإعادة تشكيل بعض الهيئات واللجان.. مجلس القيادة يشدد على عودة جميع مؤسسات الدولة للعمل من اليمن اتفاق في سوريا على حل جميع الفصائل المسلحة ودمجها في وزارة الدفاع
ماتعرضت له لألوية الحماية الرئاسية خلال اليومين الماضيين اثناء خروجها لمساندة أبناء الضالع من تآمر ونصب افخاخ من قبل الحزام الأمني التابع للمجلس الانتقالي الاماراتي، واجبارها على العودة لثكناتها، لهو خير دليل يوضح سبب تراجع جبهات الضالع وتقدم الحوثيين فيها.
بل التصرف هذا لم يكن غريباً من قبل عناصر المجلس الانتقالي الاماراتي، فالتنسيق بينها وبين الحوثيين بات واضحاً وجلياً، واصبح المقاومون من أبناء الضالع والمحافظات الجنوبية حينما يذهبوا إلى جبهات القتال للدفاع عن قراهم ومدنهم من الحوثيين، يذهبوا خلسة لكي لاتكتشفهم عناصر الانتقالي فتُلقى القبض عليهم.
ولن تقف الامور عند هذا الحد، بل التصعيد سيبقى سيد الموقف وأصبحت عناصر المجلس الانتقالي تُهيئ الارض لتقدم جديد الحوثيين في ارض الجنوب خصوصاً إذا ما حاولت الشرعية التقدم خطوة جديدة في استعادة مؤسسات الدولة.
المهم اي تقدم جديد الحوثيين في الجنوب لاسمح الله، فليعرف الجميع أنه ليس بقوة الحوثيين، وانما بفعل قوات الحزام الأمني التابعة للمجلس الانتقالي.
واتمنى من الإخوة الجنوبيين أن يعرفوا جيداً من يسعى لتسليم بلادهم للحوثيين بالمجان. أما قوات الحوثيين في حقيقة الأمر أصبحت عاجزة عن الحفاظ عن مواقها، ولولا سيدهم الكبير مارتن غريفت الحامي والحافظ لهم لاصبحوا في خبر كان.