في بطولة خليجي 26: المجموعة الأولى ''حبايب'' وتنافس مثير في الثانية القبائل اليمنية تدعو لحسم معركة استعادة الدولة وقطع ذراع إيران في اليمن .. عاجل وزير الخارجية الإماراتي يصل دمشق ويلتقي بنظيره السوري ما حقيقة طلب زوجة بشار الأسد الطلاق ...الكرملين يتدخل إسرائيل تصر على تجاهل استهداف القيادات الحوثية وتتعمد استهداف البنى التحتيه لليمن .. نتنياهو يتوعد مجددا. إيران تكشف عن حقيقة تواصلها مع أحمد الشرع مجلس القيادة الرئاسي وبحضور كافة اعضائه يصدر توجيهات باتخاذ الإجراءات الدستورية والقانونية بخصوص الهيئة العليا لمكافحة الفساد. أول تحرك حكومي في اليمن لضبط مراكز التداوي بالقرآن الكريم وتوجيهات بأربعة شروط هامة لمعالجي النساء نائب وزير التربية ووكيل محافظة مأرب يدشنان ملتقى التبادل المعرفي لتنمية الإيرادات وتعزيز التنمية المحلية. مليشيات الحوثي تفرج عن قتلة الشيخ صادق أبو شعر وسط تصاعد الغضب القبلي.. عاجل
من أطرف ما يُروى أن سيف الإسلام الحسين بن الإمام يحيى حميد الدين سافر إلى بريطانيا في زيارة رسمية سنة 1938 وكان الحسين هذا مُوَسْوِساً في الطهارة، فأخذ معه في حقيبته عدداً من قطع الحجارة الصغيرة كي يستجمر بها أي يتجفّف في الحمّام!
ولم يكن قد عرف أن العالم يستخدم الورق الصحي في الحمّامات، نزل الأمير الضيف في أحد أرقى فنادق لندن في ضيافة الامبراطورية البريطانية حينها، وعندما وصل جناحه الفخم سارع إلى إخراج الحجارة من حقيبته على عجل ودخل لاستخدامها في الحمّام.
وماهي إلاّ دقائق حتى انسد الحمّام وتصاعدت مياهه وانسفحت ملء الحمام والجناح أيضا وصل عمّال طوارئ السباكة في الفندق وبعد بحث وتنقيب اكتشفوا الحجارة! ..التفتوا صوب الأمير مندهشين متسائلين: من أين هذه الحجارة ولماذا؟ ولم يُعِرْهم الأمير انتباهه.
كان ينظر شزراً وعندما واجهوه.. كان يمد يديه هو الآخر مستغربا وكأن الأمر لا يعنيه واحتارت إدارة الفندق وتاهت وهي تبحث من أين هبطت الحجارة اللعينة وكيف اليوم.
وبعد ثمانين سنة بالكمال والتمام ما تزال إدارة الفندق تتساءل عن سر الحادثة الغريبة وحجارة الإمام الصغير الغريب! وتريد أن تفهمهم يا غريفت في أسبوع.