آخر الاخبار

بن حيدر يكشف عن تفاصيل جديدة حول عملية اقتحام منزل المجربي ودور الوساطه ويؤكد دعمه للسلطة المحلية والقضائية بمحافظة مأرب واقع التراث الثقافي الأثري بمحافظة مأرب جديد إصدارات الباحث محمد الحاج ندوة سياسية نظمتها مجالس المقاومة بمديريات أرحب همدان وبني الحارث بصنعاء بمحافظة مأرب وكيل وزارة الأوقاف :الحوثيون في موقف محرج أمام العالم والحجاج العالقين لذا اضطروا للإفراج عن الطائرات المحتجزة لتحسين صورتهم اتفاقيات عسكرية بين السعودية وتركيا ستغير معادلات التسليح العسكري في المنطقة في مجالات المسيرات والفضاء قرار بحظر حركة الدراجات النارية ليلا في هذه المحافظة استئناف الرحلات من والى مطار صنعاء والمقابل الذي تم الاتفاق عليه لإطلاق طائرات اليمنية مسئول يمني ينتقد بشدة التعاطي مع قضية محمد قحطان السعودية تتحدث عن خارطة طريق جاهزة للتوقيع بين الأطراف اليمنية.. والحوثي يهاجم الرياض رئيس حزب الإصلاح يهاجم الوفد الحكومي المفاوض في مسقط

ضابط عراقي يغتصب سجيناتة
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 15 سنة و 9 أشهر و 12 يوماً
الأحد 21 سبتمبر-أيلول 2008 01:30 ص

كشفت صحيفة عراقية حكومية النقاب عن قيام أحد ضباط الشرطة العراقية باغتصاب امراة موقوفة في أحد السجون الحكومية ما أدى الى حملها منه وقتلها من قبل ذويها لاحقاً 'غسلاً للعار'.

ونقلت صحيفة 'الصباح' عن مدير معهد الطب العدلي الدكتور منجد صلاح الدين قوله 'ان المعهد تمكن للمرة الأولى من إثبات عائدية جنين في بطن امه بعد الاعتداء عليها جنسياً من قبل أحد ضباط الشرطة عندما كانت موقوفة في أحد السجون التابعة لوزارة الداخلية، وتم قتلها لاحقا من قبل ذويها'.

وأضاف 'تمكن معهد الطب العدلي في سابقة تحدث للمرة الأولى في البلاد، من اثبات عائدية جنين في بطن امه بعد الاعتداء عليها من قبل احد ضباط الشرطة، باستعمال تقنية فحص الحمض النووي في قضية كانت شائكة على الجهات التحقيقية، اذ أجرى الفحص الأصولي لجثة الام والجنين واستخلاص الحمض النووي للجثتين ومقارنته مع دم المشتبه بهم، فتبين' أن الجنين يعود 'لأحد ضباط وزارة الداخلية الذي كان يعمل في أحد السجون، وقد تم القاء القبض عليه'.

ونوه إلى ان فحوصات الحمض النووي مقتصرة على الاحياء.

من جهة أخرى، كشف مدير معهد الطب العدلي النقاب عن انتشار تعاطي مادة الارتان 'الارتين' المخدره بين الاشخاص المتهمين والمشتبه بهم الذين يلقى القبض عليهم، مؤكدا انه يمتلك معلومات تثبت دخول هذه المادة بشكل كبير الى العراق عبر الحدود الإيرانية لتباع في البلاد باثمان بخسة.

وحذر من استعمال هذه الماده من قبل المراهقين الذين قال انهم باتوا يتعاطونها بشكل كبير، لافتا الى ان تناول هذه المادة المخدرة ادى الى ارتفاع مستوى الجرائم والعنف كونها تدفع متعاطيها الى ارتكاب تلك الاعمال.