رشاد العليمي يتجاهل تهنئة رئيس مجلس السيادة السوداني بالنصر وتحرير العاصمة الخرطوم
عاجل : غدا الأحد أول أيام عيد الفطر في اليمن وييدأ العيد يوم الإثنين في هذه الدول
الجيش السوداني يعلن السيطرة على مواقع جديدة في أم درمان
أطعمة تحارب الشيب المبكّر
برشلونة ضد جيرونا.. موعد المباراة والتشكيل المتوقع والقناة الناقلة
النفط يسجل مكاسب متتالية للأسبوع الثالث وسط ضغوط على الإمدادات
الغارات الأميركية تفتح أبواب الجحيم على الحوثيين في اليمن
الجيش السوداني يعلن عن ضبط أسلحة ومنظومات التشويش ..تفاصيل
قصف متواصل وعمليات جديدة للطيران الأمريكي في 6 محافظات يمنية ..تفاصيل
مقترح جديد لصفقة التبادل في غزة يتضمن إصدار ترامب تصريحا رسميا
**الإهداء الى سلاَّم التلاّّحة وعلي عبد الملك التعكري (الملك)
مساءُ القصيدةِ والهندُ ملءُ الجفونِ
مساءُ القصيدةِ والهندُ ملءُ العيونِ
وأنتِ البعيدةُ يا (أمَّ أوفى) على جمرةٍ من هراس ٍوشوكٍ
على أيَّ جنبٍ ؟ وليلُ القرى جمرةٌ من شقاقٍ
وحاطبُ أوديةٍ من نفاقٍ
***
مساءُ القصيدةِ أسرارُها من حريرٍ
وأوتارُها من حريرٍ
وأسمارُها
من سلامٍ
وأمْنٍ
ومتكأٍ مطمئنٍ
عليكِ السلامُ
هنا يستريحُ الوغى
والوشاياتُ من حربها والظنونِ
***
مساءُ القصيدةِ من ليلها في سُباتِ العروسِ
ونومِ العروسِ
وليلكِ (سلمى) بذي خالياتٍ
متى يرقدُ النومُ في سربهِ مطمئناً
ويهنأُ بين العيونِ ؟!!!
***
القصيدة القادمة بعنوان "عمائم محترقة" (عمودية كلاسيكية)..
شاعر وناقد أدبي
a.monim@gmail.com